أخبار عاجلةمقالات
متلازمة داون ليست عائقا
[ad_1]
لم تعد الأمراض التي يتعرض لها جسم الإنسان تقف عائقاً أمام صحة المريض لممارسة حياته العادية والتطلع إلى مستقبل زاهر يبرزه في مجتمعات العالم إذا كان عنده قوة الإرادة والتصميم على مقاومة هذا المرض بجانب الأدوية التي يتناولها فإنه يملك المقدرة بعمل الأشياء التي يستطيع أن يقوم بها بنفسه أو بالتعاون مع الآخرين واضعاً نصب أعينه مبدأه أنه لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة .
ولذلك رأينا أحد المصابين بـ “متلازمة داون” وهو يشق طريقه بالموهبة التي وهبها الله له وبقوة إرادته وذكائه وعلمه وثقافته وطموحه في الحياة بأن يثبت للناس أن إعاقته بـ “متلازمة داون” لم تمنعه بأن يقوم بالتمثيل في بطولة فيلم سينمائي أمريكي اسمه “ذا بينات باتر فالكون” إذ قام بهذا العمل البطولي زاك جوتسجن وهو ممثل يعاني من “متلازمة داون” ولقد جسد الدور الرئيسي في هذا الفيلم.
إنني لن أتحدث عن هذا الفيلم الرائع والإنساني في نفس الوقت بالتفصيل وإنما أترك لكم البحث عن هذا الفيلم ومشاهدة عرضه لتحكموا عليه بأنفسكم والذي أستطيع أن أقوله إن هذا الفيلم يعتبر واحدًا من بين أفلام قليلة جداً في هوليوود في الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة تمنح دور البطولة لممثل مصاب بـ “متلازمة داون” .
قبل الختام :
إننا نحن نحيي ونشيد ونهنئ هذا الممثل العالمي زاك جوتسجن الذي استطاع بقوة إرادته أن يثبت للكاتب والمخرج بقوله لهما أنه يريد بل يستطيع أن يصبح نجماً سينمائياً لم تمنعه إعاقته وإصابته بـ “متلازمة داون” أن يثبت لهم وللمشاهدين لهذا الفيلم أنه سينجح في تأدية دوره البطولي في هذا الفيلم .
وهكذا خرج هذا الفيلم كتابة وإخراجاً وتمثيلاً سينمائياً كأول تجربة لفيلم روائي يصلح لأن يقوم بالبطولة فيه المصاب بـ “متلازمة داون” زاك جوتسجن بطلاً للفيلم.
وهذه هي قصة الفيلم الإنساني والذي يعتبر معجزة إنسانية تغلب عليها المصاب بـ “متلازمة داون” وشخصها الكاتب والمخرج كتجربة في الحياة تعطي الأمل للبشرية بأنه لا يقف أحد أمام إرادة الله سبحانه وتعالى الذي لا ينسى عباده في الظروف التي يعاني منها البعض مثل هذا المصاب بـ “متلازمة داون” ليتشجع الآخرون المصابون بأمراض عديدة يرون أنها ويعتقدون أنها لا تقف حائلاً بينهم وبين أن يختلطوا في المجتمع كبشر مثلهم لا يفرق بينهم إلا المرض الذي يتعرض له كل إنسان ولكن بإرادة الله سبحانه وتعالى وبقوة الإرادة والتصميم والبعد عن التفكير وعن اليأس بالحياة لأن يعيش المريض مثل الآخرين .
هذا ما رأيناه وقرأناه في المصاب بـ “متلازمة داون” زاك جوتسجن وهذا درس من دروس الحياة بأن نكون متفائلين دائماً لنصل إلى ما نصبو إليه وتتحقق أحلامنا وانعكاس ذلك على الواقع الذي نعيشه بدون اليأس في الحياة بالتغلب على ما يصيبنا من أمراض نستطيع بقوة إرادتنا وتصميمنا أن نقاومها مع إيماننا بالله سبحانه وتعالى.
وسلامتكمبدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com
ولذلك رأينا أحد المصابين بـ “متلازمة داون” وهو يشق طريقه بالموهبة التي وهبها الله له وبقوة إرادته وذكائه وعلمه وثقافته وطموحه في الحياة بأن يثبت للناس أن إعاقته بـ “متلازمة داون” لم تمنعه بأن يقوم بالتمثيل في بطولة فيلم سينمائي أمريكي اسمه “ذا بينات باتر فالكون” إذ قام بهذا العمل البطولي زاك جوتسجن وهو ممثل يعاني من “متلازمة داون” ولقد جسد الدور الرئيسي في هذا الفيلم.
إنني لن أتحدث عن هذا الفيلم الرائع والإنساني في نفس الوقت بالتفصيل وإنما أترك لكم البحث عن هذا الفيلم ومشاهدة عرضه لتحكموا عليه بأنفسكم والذي أستطيع أن أقوله إن هذا الفيلم يعتبر واحدًا من بين أفلام قليلة جداً في هوليوود في الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة تمنح دور البطولة لممثل مصاب بـ “متلازمة داون” .
قبل الختام :
إننا نحن نحيي ونشيد ونهنئ هذا الممثل العالمي زاك جوتسجن الذي استطاع بقوة إرادته أن يثبت للكاتب والمخرج بقوله لهما أنه يريد بل يستطيع أن يصبح نجماً سينمائياً لم تمنعه إعاقته وإصابته بـ “متلازمة داون” أن يثبت لهم وللمشاهدين لهذا الفيلم أنه سينجح في تأدية دوره البطولي في هذا الفيلم .
وهكذا خرج هذا الفيلم كتابة وإخراجاً وتمثيلاً سينمائياً كأول تجربة لفيلم روائي يصلح لأن يقوم بالبطولة فيه المصاب بـ “متلازمة داون” زاك جوتسجن بطلاً للفيلم.
وهذه هي قصة الفيلم الإنساني والذي يعتبر معجزة إنسانية تغلب عليها المصاب بـ “متلازمة داون” وشخصها الكاتب والمخرج كتجربة في الحياة تعطي الأمل للبشرية بأنه لا يقف أحد أمام إرادة الله سبحانه وتعالى الذي لا ينسى عباده في الظروف التي يعاني منها البعض مثل هذا المصاب بـ “متلازمة داون” ليتشجع الآخرون المصابون بأمراض عديدة يرون أنها ويعتقدون أنها لا تقف حائلاً بينهم وبين أن يختلطوا في المجتمع كبشر مثلهم لا يفرق بينهم إلا المرض الذي يتعرض له كل إنسان ولكن بإرادة الله سبحانه وتعالى وبقوة الإرادة والتصميم والبعد عن التفكير وعن اليأس بالحياة لأن يعيش المريض مثل الآخرين .
هذا ما رأيناه وقرأناه في المصاب بـ “متلازمة داون” زاك جوتسجن وهذا درس من دروس الحياة بأن نكون متفائلين دائماً لنصل إلى ما نصبو إليه وتتحقق أحلامنا وانعكاس ذلك على الواقع الذي نعيشه بدون اليأس في الحياة بالتغلب على ما يصيبنا من أمراض نستطيع بقوة إرادتنا وتصميمنا أن نقاومها مع إيماننا بالله سبحانه وتعالى.
وسلامتكمبدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com
[ad_2]