أخبار عربية

فيصل القاسم وحفيظ دراجي: تراشقهما يبرز انقساما أوسع حول سوريا والجزائر والقمة العربية

[ad_1]

حفيظ الدراجي وفيصل القاسم

صدر الصورة، facebook

لا تزال تداعيات تراشق إلكتروني، بين المذيع السوري فيصل القاسم والإعلامي والمعلق الرياضي الجزائري حفيظ دارجي حول عودة سوريا إلى مقعدها بالجامعة العربية، مستمرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وانعكس ذلك على أوساط المعلقين الجزائريين والسوريين، الذين انخرطوا بدورهم في سجال أوسع، حول احتمالات عقد ونجاح القمة العربية التي تعتزم الجزائر استضافتها.

كما جدد الاشتباك بين الإعلاميين نقاشا حول واقع الإعلاميين العرب في عصر الإعلام الرقمي، و”حرب الاصطفافات السياسية”.

كيف انطلق هذا السجال؟ وما أبعاده؟

خلال الفترة الماضية، كثر الحديث في وسائل الإعلام العربية عن احتمال تأجيل القمة العربية، المزمع عقدها في الجزائر في مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى