أخبار عربية

علم النفس: ما هي قصة “غرفة العقل” التي ساهمت في إنجازات نادي ميلان؟

[ad_1]

  • جون نصوري
  • بي بي سي سبورت

روبرتو باجيو (ليس في الصورة) أهدر ركلة الجزاء الحاسمة لتفوز البرازيل على إيطاليا في المباراة النهائية لكأس العالم عام 1994

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

روبرتو باجيو (ليس في الصورة) أهدر ركلة الجزاء الحاسمة لتفوز البرازيل على إيطاليا في المباراة النهائية لكأس العالم عام 1994

كانت أسماء مثل فرانكو باريزي، وروبرتو دونادوني، وروبرتو باجيو تعد مرادفا لسنوات مجد نادي ميلان في كرة القدم الأوروبية.

كما حُفرت هذه الأسماء في ذاكرة جميع مشجعي كرة القدم الإيطاليين الذين شاهدوا منتخب بلادهم وهو يخسر بركلات الترجيح في كأس العالم عامي 1990 و1994.

وتحدث اللاعبون الثلاثة عن الصدمة التي شعروا بها بعد إهدارهم ركلات الترجيح. ولجأ الثلاثة إلى “غرفة العقل”، التي تُعد أول مختبر نفسي في كرة القدم الإيطالية، للتغلب على تداعيات ما حدث.

دور برلسكوني

وحظيت “غرفة العقل” بدعم من سيلفيو برلسكوني وإشادة من المديرين الفنيين المتعاقبين لنادي ميلان، بدءا من أريغو ساكي وصولا إلى كارلو أنشيلوتي، وساعدت في دعم مسيرة نجاح غير مسبوقة فاز خلالها الروسونيري بـ 21 بطولة كبرى على مدار 23 عاما منذ إطلاق هذه الغرفة في عام 1986.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى