أخبار عربية

الانتخابات الفرنسية: لماذا ينتاب القلق فرنسيين من أصول شمال أفريقية رغم خسارة اليمين المتشدد؟

[ad_1]

  • بسام بونني
  • مراسل بي بي سي لشؤون شمال أفريقيا

المسلمون في فرنسا

لم تكد 24 ساعة تمضي على طيّ صفحة انتخابات الرئاسة الفرنسية التي شهدت فوز إيمانويل ماكرون بولاية ثانية، حتّى انطلقت التعليقات والتحاليل القلقة من صعود اليمين المتطرّف وتداعياته على الفرنسيين من أصول شمال إفريقية.

وقال ناخبون فرنسيون، يحملون جنسيات تونسية وجزائرية ومغربية، لبي بي سي إنهم صوّتوا ورفاقهم لصالح ماكرون، معترفين بأنّ الأمر كان “اضطرارا” لما يُشبه “التصويت المفيد”، بينما وضع آخرون بطاقة بيضاء في صندوق الاقتراع، بعد فشل مرشّحهم اليساري، جان لوك ميلنشون، في بلوغ جولة الإعادة.

وشكّلت معظم القوى السياسية في البلاد ما سمّي بـ”السدّ المنيع” للحيلولة دون وصول مرشّحة أقصى اليمين، مارين لوبان، إلى قصر الإليزيه، في توجّه، كان الخوف من زلزال سيؤديّ إلى تغيير راديكالي في السياسة الداخلية والخارجية الفرنسية، محرّكه الرئيسي.

النصر الحقيقي للو بان

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

حصدت لأو بان على نسبة حصل عليها اليمين المتطرّف في تاريخ مشاركاته بانتخابات الرئاسة الفرنسية

وحصل ماكرون على أكثر من 58 في المئة من الأصوات، أي ما يُعادل نحو 19 مليون ناخب، مقابل 41.5 في المئة، وأكثر من 13 مليون صوت للو بان.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى