أخبار عربية

التعليم: لماذا تتوسع دول آسيوية في إنشاء مدارس الغابات؟


  • تشيرمين لي
  • بي بي سي

لماذا تتجه الدول الآسيوية لـ "مدارس الغابات"؟

صدر الصورة، Chermaine Lee

تزدهر مدارس الغابات على الطراز الاسكندنافي في أوروبا والولايات المتحدة، وتنتشر في آسيا أيضًا. فهل يمكن أن تكون الفصول الدراسية الخارجية هي المستقبل؟

في “ساي كونغ”، وهو حي مورق على الجانب الشرقي من مدينة هونغ كونغ، يرتدي عدد من أطفال المدارس سترات مخططة باللون الأصفر وأحذية المطر ويركضون صعودًا وهبوطًا على منحدر مغطى بالأشجار، ويرددون أغنية عن الغابات باللغة الإنجليزية تقول كلماتها: “أحب الجبال والشمس المشرقة جدًا”.

هنا، في مأوى أشجار التنوب والقيقب، وبعيدًا عن المباني الخرسانية في وسط هونغ كونغ، يجرب الأطفال ومعلموهم أسلوبًا تعليميًا جديدًا أصبح شائعًا بشكل متزايد في آسيا، يعرف باسم “مدرسة الغابة”.

ظهر تعليم الغابات لأول مرة في الدنمارك في الخمسينيات من القرن الماضي، ويشمل تعليم الأطفال في الهواء الطلق، عادة في الغابات، من خلال اللعب والتمارين العملية.



Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى