أخبار عربية

قصة أول جريمة “إرهاب بيولوجي” في التاريخ

[ad_1]

  • سوتيك بيسواس
  • مراسل بي بي سي في الهند

أماريندا باندي
التعليق على الصورة،

ربما تكون هذه الصورة المحببة هي الصورة الوحيدة المتاحة للأمير أماريندرا باندي

في يوم 26 نوفمبر / تشرين الثاني 1933كان الوقت بعد الظهر، عندما مرّ رجل صغير الحجم أمام رجل شاب من كبار ملاك الأراضي في محطة سكة حديد مزدحمة في مدينة كولكاتا الهندية الشرقية (كالكوتا آنذاك).

شعر أماريندرا شاندرا باندي، الذي كان يبلغ من العمر 20 عاماً، بوخزة ألم في ذراعه اليمنى فيما اختفى الرجل الذي كان يلبس الخادي ( زي هندي مصنوع يدويا من خيوط القطن) من أمام ناظريه بين الحشد في محطة هوراه.

وصرخ أماريندا: “لقد وخزني شخص ما” لكنه تابع رحلته إلى منزل العائلة في باكور، وهي منطقة تقع الآن في ولاية جارخاند المجاورة.

ألح عليه أقاربه الذين كانوا بصحبته، للبقاء في المنزل وإجراء فحص دم، لكن أخاه غير الشقيق بينويندرا ، الذي كان يكبره بعشر سنوات ووصل إلى المحطة دون سابق انذار قلل من أهمية ما جرى وأقنعه بعدم التأخر واستئناف رحلته الى اقطاعية العائلة.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى