أخبار عربية

هل يثق العراقيون بحوار وطني لا يشارك فيه مقتدى الصدر؟


الصدر لأنصاره: استمروا على الإصلاح مهما حدث

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

الصدر لأنصاره: استمروا على الإصلاح مهما حدث

عقد عشرة قادة مختلف القوى والكتل السياسية العراقية في بغداد مطلع هذا الأسبوع اجتماعا مغلقاً ثانيا حضره رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان ورئيس الحكومة ومبعوثة الأمم المتحدة للعراق جينين بلاسخارت. وغاب عنه التيار الصدري أو من ينوب عنه.

وجاء في البيان الذي صدر نهاية الاجتماع أن الرئاسات الثلاث ناقشت مع قادة القوى السياسية الوطنية العراقية التطورات والأوضاع في البلاد وما آلت إليه من خلافات تحمّل الجميع المسؤولية الوطنية في حفظ الاستقرار، وحماية البلد من الأزمات، ودعم جهود التهدئة، ومنع التصعيد والعنف، وتبني الحوار الوطني، للتوصل إلى حلول، مشددين على ضرورة استمرار جلسات الحوار الوطني”.

اجتماع ثان دون نتائج

وانتهى الاجتماع الثاني، حسب البيان، إلى “تشكيل فريق فني من مختلف القوى السياسية، لإنضاج مختلف الرؤى حول خريطة الطريق للحل الوطني بغية الوصول إلى انتخابات مبكرة ومراجعة قانون الانتخابات، وإعادة النظر في المفوضية”. ودعا البيان “التيار الصدري للمشاركة في الاجتماعات الفنية والسياسية، ومناقشة كل القضايا الخلافية، والتوصل إلى حلول لها”.



Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى