أحمد الطنطاوي: سافرت للدراسة ولست ممن يخضعون للتهديد
[ad_1]
أحمد الطنطاوي: سافرت للدراسة ولست ممن يخضعون للتهديد
أكد أحمد الطنطاوي السياسي المصري ورئيس حزب الكرامة المستقيل وجود خلافات واضحة وعميقة في وجهات النظر بينه وبين قيادات في الحزب وهو ما دفعه لتقديم إستقالته، وقال ” ما يهمني أنّني خرجت بشكل يحافط على قناعاتي وأيضاً على المؤسسة” حسب تعبيره
وأوضح طنطاوي أنّ سفره إلى بيروت كان بغرض الدراسة ولإعداد نفسه علمياً وعملياً ولفترة مؤقته سيعود بعدها إلى وطنه الذي “لا يستطيع كائناً من كان أن يمنعه من أن يسكن فيه” حسب رأيه
وعبّر السياسي المصري عن رفضه للمشاركة في الحوار الذي تدعو إليه السلطات المصرية بل يرفض حتى أن يسميه حوارأ، ولكنه في ذات الوقت عبّر عن استعداده للمشاركة في حوار يقوم على أساس التكافؤ والشراكة لا المشاركة في حوار بين “متبوع وتابعين” حسب قوله.
فلماذا سمحت السلطات المصرية لرئيس حزب الكرامة المصري المستقيل بالمغادرة عبر المطار؟ وهل حياة أحمد الطنطاوي معرضة للخطر في بيروت او القاهرة؟ يقول رئيس حزب الكرامة المستقيل إنّه تعرض للإيذاء جراء مواقفه المنتقدة للسلطة فما هي الطرق التي اُستخدمت في ذلك؟ وما هي تحفظات أحمد الطنطاوي على الطريقة التي تتبعها السلطات المصرية في دعوتها للحوار الذي يرفض أن يسميه كذلك ؟ ولماذا يرفض السياسي المصري أن يوصف معارضاً؟
هذه التساؤلات وغيرها تجدون الأجابة عليها في برنامح بلا قيود لهذا الأسبوع. يبث البرنامج يوم الأحد في الساعة الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش. يمكنكم مشاهدة حلقات الرنامج على الرابط التالي
[ad_2]
Source link