أخبار عربية

المغرب وتونس: إلى أين تنتهي الأزمة بين البلدين؟

[ad_1]

استقبل الرئيس التونسي، قيس سعيّد، زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، في قصر قرطاج

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

استقبل الرئيس التونسي، قيس سعيّد، زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، في قصر قرطاج

مازال الحديث مستمرا حول مقدار الضرر الذي قد ينال العلاقات المغربية التونسية، على خلفية استقبال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، خاصة بعد حديث وسائل إعلام مغربية عن إمكانية تضرر العلاقات الاقتصادية بين البلدين.

وذكرت وسائل إعلام مغربية عن مصادر، لم تسمها، في وزارة الصناعة والتجارة وفي وزارة الخارجية أن “المغرب يدرس تبعات إمكانية مراجعة أو تعليق الشراكة التجارية مع تونس، والتي تتمثل في اتفاق للتبادل الحر”.

وقالت جريدة “هسبريس” المغربية ،31 من أغسطس/آب، أن أوساطا استثمارية مغربية دعت إلى “قطع الروابط التجارية والاقتصادية مع تونس”.

وإذا سلك المغرب هذا المسار، فإنه ينقل التوتر بين البلدين إلى مستوى جديد.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى