أخبار عربية

قصة المحامية التي كان الادعاء ضد قتلة والدها أولى قضاياها

[ad_1]

شغوفتة تبسم أحمد

صدر الصورة، Salman Saeed

التعليق على الصورة،

شغوفتة تبسم أحمد

درست شغوفتة تبسم أحمد القانون استجابة لنصيحة والديها ورغبتهما، رغم أن خطتها لم تكن على الإطلاق أن تصبح محامية، ولا أن تترافع في المحاكم، لكن عندما قتل والدها، الأستاذ الجامعي المحبوب الذي كان يدرس في إحدى جامعات بنغلادش، تغير كل شيء بالنسبة لها.

وقد كافحت شغوفتة في أروقة المحاكم، وعملت من دون كلل أو ملل طوال 16 عاما، لكي تتحقق العدالة ويلقى قتلة والدها العقاب الذي يستحقونه. وهذه هي حكاية نضالها القانوني الطويل، كما تقصها على ميغا موهان، مراسلة بي بي سي لشؤون الجندر والهوية.

يوم بدأ الكابوس

ذكرياتي عن اليوم الذي سمعت فيه خبر مقتل والدي، الدكتور طاهر أحمد، واضحة وضوح الشمس، لكنها بنفس الوقت غير كاملة، وهناك تفاصيل ضائعة.

أتذكر الغرفة التي كنا نجلس فيها، لكنني لا أذكر من كان بداخلها. كان ذلك في أحد أيام الجمعة، لكنني لا أتذكر الوقت. وأذكر أنني سمعت رنين الهاتف الأرضي، ولكن لا أتذكر أي فرد من عائلتي رفع السماعة ليجيب على المكالمة حينها.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى