أخبار عربية

شركات زيت النخيل التي تحرم السكان المحليين من أرباح تقدر بالملايين

[ad_1]

  • محمد إرهام وأستوديسترا أجينغراستري و أغنيا أدزكيا
  • بي بي سي نيوز إندونيسيا

Ridah, 35, Cilin, 60, Siti, 60, Dan Yenita, 12, Orang Rimba Desa, in Tebing Tinggi

صدر الصورة، Nopri Ismi

عندما تشتري منتجا من السوبرماركت، هناك احتمال ليس بالقليل أن يحتوي ذلك المنتج على زيت النخيل. وإذا تتبعت سلسلة الإمداد، سوف تجد أن مصدره هو شجرة نخيل الزيت مزروعة على الأرجح في إندونيسيا. لكن الشركات التي تبيع الزيت لشركات عالمية كبرى مثل جونسون آند جونسون و كيلوغ ومونديليز عمدت إلى حرمان المجتمعات المحلية من دخل محتمل يقدر بملايين الدولارات، وفق تحقيق شاركت فيه بي بي سي.

يتتبع مات يادي مسار النهر، ورمحه في يديه تأهبا للصيد. لكنه لا يصطاد أي شيء اليوم، وهو ما يحدث في غالبية الأيام.

يقول مات: “في السابق، كان هناك الكثير من الخنازير والغزلان والظباء والقنافذ، أما الآن فلا يكاد يوجد أي شيء حي هنا”.

ينتمي مات إلى قبيلة أورانغ ريمبا، وهي واحدة من آخر قبائل البدو الرحل في إندونيسيا. عاش أفراد هذه القبيلة على مدى أجيال متتالية في غابة جزيرة سومطرة، يجنون المطاط الطبيعي ويصيدون الحيوانات ويجمعون الفاكهة.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى