أخبار عربية

غشاء البكارة: كيف ننهي أسطورة العذرية التي استمرت طوال قرون؟

[ad_1]

رسم ليد من خلف ستارة

صدر الصورة، Prashanti Aswani

لطالما كان غشاء البكارة، أو “الغشاء المهبلي”، وهي التسمية التي تبرز اليوم دعوات لاعتمادها، موضع اهتمام شديد، وتدقيق وفحص، ومصدرا للقلق والخوف، وذلك على مدار قرون. فكيف يمكننا وضع حد للأساطير الخطيرة المرتبطة به وفي مقدمتها أسطورة العذرية؟

“هل أنا عذراء؟” تسأل فتاة غريبة عبر الإنترنت. إنه سؤال ينتظر الإجابة في البريد الإلكتروني الخاص بعبير صراص، التي لم تكن تدري حقا كيف يتوجب عليها أن تجيب. كانت تلك هي المرة الأولى التي تصلها فيها رسالة تتضمن ما تدعوه بـ “صورة سيلفي للمهبل”.

كانت عبير صراص حين تلقت السؤال، مشرفة على صفحة على فيسبوك بعنوان “الحب ثقافة Love Matters”، وهي تتضمن تربية جنسية ومعلومات عن العلاقات والصحة الجنسية باللغة العربية على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتشرح صراص الأمر “لقد قالت (السائلة) إنها سبق أن أقامت علاقة، وهي الآن مخطوبة وتريد التأكد من أنها عذراء”. ثم توقفت لبرهة قبل أن تضيف “أكره هذه الكلمة ‘مفتوحة ‘لكن الفتاة تسألني ما إذا كانت كذلك، تريد أن تعرف ما إذا غشاء بكارتها قد فض”.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى