أخبار عربية

كيف أصبح الغناء والموسيقى سببا لسفك الدماء في مملكة أفريقية؟

[ad_1]

  • تيم ويويل
  • بي بي سي نيوز

نتي تسيلانا، الذي كان راعيا وزعيما لعصابة تيرين، قتل أيضا
التعليق على الصورة،

نتي تسيلانا، الذي كان راعيا وزعيما لعصابة تيرين، قتل أيضا

أشعل التنافس بين نجوم طراز من الموسيقى يعتمد على عزف الأوكورديون بأسلوب فريد في مملكة ليسوتو بجنوب أفريقيا، سنوات من حرب دموية بين العصابات، الأمر الذي جعل هذه الدولة الصغيرة تصبح بمثابة عاصمة جرائم القتل في القارة السمراء.

وتقول بوسيليتسو سيما، إحدى أشهر فناني الفامو “ربما نجوت لأنني امرأة”. ويبدو صوتها الهامس اليوم أشبه بظل للصوت القوي الذي كان يوما يثير إعجاب وحماس آلاف المشجعين في صالات شرب البيرة ومدرجات الملاعب في كافة مناطق جنوب أفريقيا، وما بعدها.

وتعود أصول الفامو، وهو طراز موسيقي غنائي يتمتع بشعبية كبيرة في ليسوتو إلى “أهازيج الجوالين” التقليدية، وهي شكل من الشعر الشفهي العفوي، أو أغاني الراب، التي ألفها الرعاة أو المسافرون، الذين كانوا يمضون ساعات طويلة في حراسة الماشية أو السفر سيرا على الأقدام عبر جبال ليسوتو.

وفي البداية كان يرافق هذه الأشعار عزف على الكونسرتينة، وهي آلة موسيقية تشبه الأوكورديون الصغير، ليحتل الأكورديون مكانها في وقت لاحق.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى