أخبار عربية

لماذا يواجه أفراد العائلة المالكة البريطانية الكراهية في منطقة الكاريبي؟

[ad_1]

  • جيما هاندي
  • سانت جون، أنتيغوا

الأمير إدوارد، إيرل ويسيكس، يتفقد حرس الشرف عند وصوله إلى مطار VC Bird الدولي في 25 أبريل 2022 في سانت جونز، أنتيغوا وبربودا.

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

استقبل حرس الشرف الأمير إدوارد عند وصوله إلى سانت جون في أنتيغوا

لا تزال الأعلام الوطنية تزين شوارع عاصمة أنتيغوا بعد أيام من مغادرة إيرل وكونتيسة ويسيكس، الجزيرة، في جولة اليوبيل البلاتيني في منطقة البحر الكاريبي.

يفخر الناس هنا بالترحيب بالزوار، فالسياحة هي الدعامة الأساسية للبلاد بعد كل شيء.

ولكن خلف السجادة الحمراء وأعداد حرس الشرف الذين اصطفوا لاستقبالهما، قوبلت زيارة الزوجين الملكيين باللامبالاة الممزوجة بالامتعاض الشديد، ولم يكن الأمر على هذا النحو دائماً.

يقول المؤرخ آيفور فورد: “في العقود الماضية، كانت العائلة المالكة تلقى ترحيباً كما لو أن أفرادها آلهة، كنا نخرج جميعاً لرؤيتهم ونلوح بالأعلام. أعتقد أننا لم نكن نعرف الكثير وقتذاك”.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى