أخبار عربية

بعد الإبادة الجماعية في رواندا “سامحت قاتل زوجي وباركت زواج ابني من ابنته”

[ad_1]

  • إيف بيوسيانا
  • بي بي سي نيوز – كيغالي

ألفريد ويانكوريج
التعليق على الصورة،

تزوج ألفريد ويانكوريج بعد 14 عاما من الإبادة الجماعية

لكي يتعافى المرء من آلامه ينبغي عليه أن يفسح مجالا للحب، هذا ما تؤمن به المرأة التي لم تكتف بالصفح عن الرجل الذي قتل زوجها قبل 28 عاما أثناء الإبادة الجماعية في رواندا فحسب، بل سمحت أيضا لابنته بالزواج من ابنها.

تحكي برناديت موكاكابيرا قصتها كجزء من الجهود الحثيثة التي تبذلها الكنيسة الكاثوليكية باستمرار، لتحقيق المصالحة في مجتمع تمزق في عام 1994 عندما قضى ما يقرب من 800 ألف شخص نحبهم خلال مئة يوم في عملية إبادة جماعية.

وقالت برناديت لبي بي سي: “أطفالنا لا علاقة لهم بما حدث.. لقد وقعوا في الحب ولا شيء يمكنه الوقوف في وجه الحب”.

تنتمي برناديت وزوجها كابيرا فيداستي إلى عرقية التوتسي، وقد تم استهدافهما بعد إسقاط طائرة تقل رئيس رواندا الذي ينتمي لعرقية الهوتو في 6 أبريل/ نيسان عام 1994.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى