بريتني سبيرز تؤكد أنها بصدد كتابة مذكراتها
[ad_1]
أكدت المغنية الأمريكية بريتني سبيرز، أنها بصدد كتابة مذكراتها، مؤكدة التقارير الأخيرة في وسائل الإعلام المحلية.
وشاركت سبيرز الخبر في رسالة نشرتها على صفحتها الخاصة على تطبيق إنستغرام مساء الإثنين.
وقالت المغنية إن المذكرات ستتناول الأحداث المؤلمة في حياتها والتي “لم تكن قادرة على التعبير عنها علانية”.
وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أنهى قاضٍ وصاية قانونية كانت تسيطر على العديد من جوانب حياتها لأكثر من عقد.
ووضعت سبيرز في الوصاية التي يديرها والدها، جيمي سبيرز، في عام 2008، عندما واجهت النجمة أزمة تتعلق بالصحة العقلية.
وسمح الترتيب المثير للجدل لوالد المغنية بتولي السلطة على قراراتها المالية والوظيفية إضافة إلى الأمور الشخصية الرئيسية، مثل زياراتها لأبنائها المراهقين وما إذا كان بإمكانها الزواج مرة أخرى.
وفي حين أن النجمة لم تكشف عن أي تفاصيل حول تاريخ الإصدار المحتمل أو الناشر، فقد ذكر موقع “بيج سيكس” الإخباري المختص بأخبار نجوم الفن، في فبراير/شباط، أن سبيرز وصلت إلى صفقة بقيمة 15 مليون دولار مع دار نشر “سايمون آند شوستر” لتروي حياتها ومسيرتها المهنية وعلاقتها مع عائلتها أثناء فترة الوصاية عليها وبعدها.
وقالت سبيرز إن عملية تأليف الكتاب كانت “عملية شفاء وعلاج”، رغم أنها أضافت أنه كان من الصعب ذكر الأحداث الماضية في حياتها.
وأضافت النجمة البالغة من العمر 40 عاماً أنها اتبعت “نهجاً فكرياً” في كتابة المذكرات.
ومع ذلك، وجهت سبيرز أيضاً انتقادات إلى والدتها وشقيقتها، اللتين اتهمتهما بمحاولة تبرئة نفسهما “من خلال كتابة كتبهما الخاصة، في حين أنني لم أكن أستطيع الحصول على فنجان قهوة حتى أو قيادة سيارتي”.
وانخرطت سبيرز في نزاع علني مع شقيقتها، جيمي لين، منذ ظهور الأخيرة في برنامج “صباح الخير يا أمريكا” للترويج لكتابها “أشياء كان ينبغي أن أقولها”.
ويفصّل الكتاب قصة حياة جيمي لين الخاصة، بما في ذلك الحادث الذي كاد أن يقتل ابنتها الصغيرة في عام 2017 وعلاقتها ببريتني والدور الذي لعبته في الوصاية المثيرة للجدل على شقيقتها.
وحذرت بريتني لاحقاً شقيقتها من أنها ستقاضيها إذا استمرت في الإدلاء بتصريحات “مهينة” عنها. وقال محامي بريتني، ماثيو روزنغارت، إن نشر جيمي لين للكتاب “سيء التوقيت”، مضيفاً أنه يحتوي على العديد من “الادعاءات المضللة”.
[ad_2]
Source link