أخبار عربية

ماذا يعني أن تنشأ في دار رعاية دون أن تعلم أن لك إخوة؟

[ad_1]

  • آشلي جون بابتيست
  • بي بي سي نيوز

آشلي جون بابتيست الطفل

صدر الصورة، ASHLEY JOHN-BAPTISTE

نشأ آشلي جون بابتيست تحت إشراف نظام رعاية الأطفال، وكان يعتقد أنه ولد وحيد لا إخوة له. ثم، فجأة، تلقى رسالة من شخص يخبره فيها أنه أخوه، الذي لم يعلم يوما بوجوده. فقرر استكشاف ما يعنيه الانفصال عن الأخوة بالنسبة للذين ينشأون في دور الرعاية أو في كنف عائلات بديلة.

كنت طفلا صغيرا يحبو، حين وُضعت تحت إشراف نظام الرعاية، ومع بلوغي الثامنة عشرة كنت قد تنقلت بين أربع عائلات بديلة ودار رعاية في جنوب شرقي لندن.

من الصعب حقا وصف ماذا يعني أن أنشأ في ذلك العدد من المنازل المختلفة. شعرت وكأنني وسط سحابة من الرفض. ليس لدي إحساس بالعائلة ولا بالانتماء. التقيت بأمي الحقيقية عندما كنت في العاشرة من عمري، لكنني لم أقابل والدي أبدا. وكنت أتساءل دائما لماذا لم تتبناني أي عائلة؟ وهل كانت ثمة إمكانية لذلك؟

صدر الصورة، ASHLEY JOHN-BAPTISTE

أتاحت لي الإقامة في دار الرعاية برفقة أطفال آخرين أن أعرف لأول مرة طعم الأخوة، لكن لم يكن لدينا أي سيطرة على مسار علاقاتنا على المدى الطويل. فيوما ما سننتقل من الدار ونختفي من حياة بعضنا البعض.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى