دعوى قضائية ضد شركة يونيفيرسال لحذفها مشاهد للممثلة آنا دي آرماس من فيلم أنتجته
[ad_1]
رفع معجبان أمريكيان دعوى قضائية ضد شركة يونيفرسال للإنتاج السينمائي في هوليود، قائلين إنهما تعرضا للخداع، بعد أن استأجرا فيلما لم تظهر فيه الممثلة الكوبية-الإسبانية آنا دي آرماس، على الرغم من ظهورها في في المقطع الدعائي الذي يروج للفيلم.
ويقول كونور وولف وبيتر روزا إن كل واحد منهما دفع 3.99 دولارا مقابل مشاهدة الفيلم الكوميدي “يسترداي” (أمس)، ليكتشفا أن مشاهد الممثلة قد حذفت من الفيلم.
ويسعى الشابان للحصول على تعويض بقيمة 5 ملايين دولار نيابة عن جميع المشاهدين المتأثرين بذلك.
ولم تعلق شركة يونيفرسال بيكتشرز حتى الآن على القضية.
ويقول المعجبان إنهما كانا ضحيتين للتسويق المخادع، وأن يونيفيرسال استخدمت “شهرة وتألق دي آرماس” للترويج لفيلم لم تشارك فيه.
وتقول الشكوى التي قدمت في كاليفورنيا يوم الجمعة، وفقا لمجلة هوليوود ريبورتر: “على الرغم من أن المدعى عليه أدرج مشاهد مع السيدة دي آرماس في إعلانات مقطع الفيلم، لأغراض الترويج لفيلم يسترداي وجذب إيرادات من مبيعات الفيلم وتأجيره، فإن السيدة دي آرماس لم تكن ولم تظهر أبدا في النسخة التي عرضت من الفيلم”.
وتدور أحداث الفيلم حول مغن وكاتب أغاني يتعرض لضربة في رأسه ووبعد أن يستيقظ من أثرها يكتشف أنه الشخص الوحيد على وجه الأرض الذي يتذكر فرقة البيتلز.
وكان من المقرر أن تشارك آنا دي آرماس، التي ظهرت في فيلم بوند الأخير “لا وقت للموت”، في دور إمرأة يعجب بها المغني في الفيلم .
بيد أن مشاهد الممثلة البالغة من العمر 33 عاما قد حذفت من الفيلم، على ما يبدو لاعتقاد المنتجين أن الجمهور لن يعجبه هذا الجانب من القصة.
وكان ريتشارد كيرتس، كاتب السيناريو، قال في عام 2019 إن التخلي عن مشاهد دي آرماس كان قرارا “صادما للغاية”، لأن الممثلة كانت “رائعة” في هذا الدور.
[ad_2]
Source link