أخبار عربية

مقتل مراهقة بين ذراعي والدتها برصاصة طائشة من الشرطة الأمريكية

[ad_1]

سوليداد بيرالتا، والدة الفتاة، وإلى يمينها زوجها خوان يرويان ما حدث لابنتهما في مؤتمر صحفي.

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

سوليداد بيرالتا، والدة الفتاة، وإلى يمينها زوجها خوان يرويان ما حدث لابنتهما في مؤتمر صحفي.

قالت والدة الفتاة البالغة من العمر 14 عاماً والتي قتلت عن طريق الخطأ برصاصة طائشة من الشرطة في مدينة لوس أنجلوس إن ابنتها “توفيت بين ذراعيها”.

كانت الفتاة فالنتينا أوريلانا- بيرالتا بصحبة والدتها في محل للملابس في 23 ديسمبر/ كانون الأول عندما فتح شرطي النار على شخص مشبوه فاخترقت الرصاصة الجدار وأصابت الفتاة.

بكت سوليداد بيرالتا، والدة الفتاة، وهي تصف كيف توسلت إلى رجال الشرطة كي يساعدوا ابنتها، لكنهم “كل ما فعلوه هو أن تركوها ملقاة هناك”.

وفي بيان تلاه محامي، روت بيرالتا كيف سمعت هي وابنتها أصوات هياج وصراخ تأتي من خارج غرفة قياس الملابس بينما كانتا تجربان فساتين من أجل حفلة عيد ميلاد، في متجر نورث هوليوود متعدد الأقسام. ل

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى