أخبار عربية

الثرية الفرنسية والبستاني المغربي: رحلة بحث عن “البراءة” من جريمة عمرها 30 عاما


عمر الرداد

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

نفى الرداد تهمة ارتكاب جريمة القتل

كانت الضحية أرملة فرنسية ثرية ومن سيدات المجتمع، وقد اتهمت رسالة كتبتها بدمائها البستاني المغربي، عمر الرداد، الذي يعمل لديها بقتلها، لكن وجود خطأ نحوي في الرسالة أثار تساؤلات حول ما إذا كانت التهمة مُلفقة للبستاني.

إنها قضية تعود وقائعها لعام 1991 وكانت قد هزت فرنسا آنذاك بعدما عُثر على جثة الثرية في الطابق السفلي من الفيلا الخاصة بها في كوت دا زور، وكان الباب الوحيد للفيلا مغلقا من الخارج ومحصنا من الداخل، وبدا أن هناك رسالة مكتوبة بدم الضحية تتهم البستاني الذي يعمل لديها.



Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى