أخبار عربية

أين ذهبت الاسطوانات العربية القديمة ومن هم مقتنوها الجدد؟

[ad_1]

  • عمر عبد الرازق
  • بي بي سي عربي

records store in cairo

صدر الصورة، Omar Abdel-Razek

التعليق على الصورة،

الأسطوانات القديمة أصبحت سلعا نادرة وغالية الثمن

على مهل وبحذر شديد يرتب خالد علي مقتنياته من الأسطوانات في متجر “شيري” بضاحية الزمالك بالقاهرة، وهو يدرك أن بضاعته من الأسطوانات العربية ثروة مالية وثقافية.

على رفوف المتجر تصطف شواهد تاريخية على النهضة الموسيقية العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر وخلال العقود الستة الأولى من القرن العشرين؛ أسطوانات مصنوعة من السيراميك (وتعرف باسم الحجر) وأخرى من البلاستيك (وتسمّى الفينيل) وتأتي بأحجام صغيرة وكبيرة.

خُطب الرئيس المصري الراحل، جمال عبد الناصر، التي كانت تصدرها وزارة الثقافة والإرشاد، تجاور أسطوانات المطربة أم كلثوم التي أنتجتها شركة “صوت القاهرة”، إضافة إلى عشرات من أجهزة التشغيل التي يعمل بعضها يدويا “مانفلة” في حين يشتغل عدد منها بالكهرباء.

التحق خالد بـ”بيزنس” بيع الأسطوانات الموسيقية مبكرا لسبب شخصي؛ فوالدته كانت قد درست الموسيقى الشرقية واللغة العبرية في جامعة الأزهر، وافتتحت متجرا للأسطوانات في عام 2007، “وكان معظم زبائنها من الخواجات (أي من الأجانب)”، كما يقول.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى