بريطاني كان مشردا يضيء 16 ألف مصباح لزينة عيد الميلاد

[ad_1]
العرض يحتوي على مزلاج وحيوان الرنة وآلة ثلج
يستخدم رجل يدعى مارك أبوت أكثر من 16 ألف مصباح لزينة عيد الميلاد لجمع أموال لجمعية خيرية ساعدته عندما كان مشردا قبل 15 عاما.
وأطلق جيران أبوت في منطقة توكسوود في نورويتش لقب “السيد كريسماس” عليه.
ويمتلك هذا العام أيضا مزلاجا تتسع لأربعة أطفال ولديها آلة ثلج داخلية.
وقال أبوت إنه عندما انتقل إلى منزله العام الماضي، كان قادرا على إضاءة المزيد من الأضواء الأمر الذي جعله “يرفع العدد هذا العام”.
رد فعل أطفاله وتلاميذ المدارس القريبة شجع مارك أبوت على مواصلة العروض
وكان مالك أكاديمية الرقص قد أضاء منزله بـ11 ألف ضوء العام الماضي.
وقال: “لأن المنزل كان مشرقا جدا في العام الماضي، كنت أرغب في إنارة السقف، لذلك استأجرت رافعة في نصف أكتوبر/ تشرين الأول”.
مارك أبوت بدأ في وضع العروض قبل ثماني سنوات، لكنه بدأ في جمع الأموال العام الماضي
وقال أبوت إنه تلقى رد فعل إيجابيا من المجتمع المحلي وإن جيرانه المجاورين “أضافوا الأضواء أيضا”.
وسيُطلب من الأشخاص الذين سيزورون مكان الأضواء التبرع لجمعية سانت مارتينز الخيرية للمشردين.
مارك أبوت قال إنه عندما انتقل إلى المنزل، كان قادرا على إضافة المزيد من الأضواء
وقال أبوت: “لقد سُجلت كشخص مشرد منذ 15 عاما، الأمر الذي لم يكن ذنبي. كانت لدي سيارة وثلاث وظائف وكنت أنام على الأريكة”.
“انتهى بي المطاف في نزل لمدة تسعة أشهر وقمت بإعداد نفسي من هناك”.
وقال أبوت “مع الوباء، تسمع قصصا عن أسر أصبحت بلا مأوى. عندي الآن ثلاثة أطفال ولا أستطيع أن أتخيل أن أكون مشردا مع أطفال”.
المزلاج كان أول شيء قال أبوت إنه بناه
ويدير أبوت أكثر من 50 مقبسا لتزويد الأضواء بالطاقة، لكن صديقا كان يعمل معه عندما كان مشردا، عرض تغطية تكلفة الكهرباء.
[ad_2]
Source link