أخبار عربية

قصة رجل أعمال من طفل محروم لم يكمل تعليمه إلى ملياردير عصامي

[ad_1]

  • دوغال شو
  • مراسل شؤون الأعمال، بي بي سي

بيتر دون
التعليق على الصورة،

يتحدث بيتر دون عن رحلته من طفولة محرومة إلى ملياردير عصامي

يتحدث بيتر دون عن رحلته من طفولة محرومة في سالفورد، شمالي إنجلترا، إلى أن أصبح مليارديرًا عصاميًا. شارك دون في تأسيس سلسلة “بيتفريد” للمراهنات مع شقيقه فريد دون في أواخر الستينيات، قبل أن يتولى رئاسة شركة “بينينسولا” للموارد البشرية، التي يديرها اليوم في مانشستر.

لا يزال بيتر دون يتذكر جيدا مشهدا حدث له في طفولته: وسادة تُدفع في وجهه. أما الجاني فكان فريد، شقيقه الأكبر بأربع سنوات، والذي كان يقيم معه في نفس الحجرة حتى بلغ الخامسة عشرة من العمر، في منزل الأسرة المتواضع الذي كان يضم غرفتين في الطابق السفلي وغرفتين في الطابق العلوي، فيما يعرف بـ “الأحياء الفقيرة في سالفورد”. وكانت شقيقتاهما تنامان في نفس الغرفة أيضًا.

يقول بيتر وهو يضحك: “حتى يومنا هذا، أخاف من الأماكن المغلقة بسبب هذه الوسادة. ربما كنت وقحًا بعض الشيء، وكان أكبر مني”.

لكن العلاقة الناجحة مع شقيقه كانت مفتاح نجاحه في الحياة. لقد وجد الشقيقان طريقًا للخروج من الفقر من خلال بناء إمبراطورية من متاجر المراهنات، وجمعا ثروة عائلية تقدر بمليار جنيه، وهو ما يجعلهما باستمرار في قائمة صنداي تايمز للأثرياء.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى