أخبار عربية

ما التأثير السلبي للدوام الليلي على صحة القلب؟ وهل يمكننا تجنبه؟

[ad_1]

  • سواميناثان ناتاراجان
  • بي بي سي -الخدمة العالمية

امرأة

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

توصل بحث جديد إلى أن العمل بفترات دوام متغيرة بين الليل والنهار من شأنه أن يعرقل تناغم الساعات البيولوجية في الجسم.

إذا سبق لك العمل في وظيفة ذات أنماط دوام متغيرة، فلا بد أنك تعلم أن الدوام الليلي بإمكانه أن يجعلك تشعر بالإعياء والخمول، لكن هل كنت تعلم أنه يمكن أن يكون ضارا بالقلب أيضا؟

أظهر بحث جديد السبب المباشر لذلك، ويتعلق الأمر برمته بـ “ساعات الجسم البيولوجية” الخاصة بالدماغ والقلب، والتي يمكن أن تصبح غير متناغمة ومتزامنة نتيجة لتغيير أنماط العمل (بين فترات الدوام الصباحية والمسائية والليلية)، ما يجعل القلب عرضة للخلل الوظيفي.

هذا الأمر يمكن أن يضر بصحتك ضررا بالغا.

الساعات الخليوية غير المتزامنة

عُنيت الدراسة التي أجراها مختبر إم آر سي MRC للبيولوجيا الجزيئية في كامبريدج بالساعة الداخلية في كل خلية قلب، والتي تغير التوازن الكيميائي للخلية على مدار اليوم.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى