أخبار عربية

ما الذي تضيفه الكتابة بلغة أخرى للأدب؟

[ad_1]

  • أنور حامد
  • بي بي سي نيوز عربي – لندن

عبد الرزاق قرناح

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

الفائز بنوبل للأدب 2021 عبدالرزاق قرناح

حين فاز البريطاني-التنزاني-اليمني عبد الرزاق قرناح بجائزة نوبل للأدب مؤخرا تسبب بحالة ارتباك للقراء والنقاد العرب، فاسمه عربي ، وهو من اصل يمني كما اتضح، لكن لا يعرفه كثيرون من قراء العربية، فكيف وصل إلى أهم جائزة أدبية “خلسة” أو “من وراء ظهورنا”؟

لم يكن وضع قرناح في بريطانيا مشابها لوضعه في العالم العربي، فسبق أن وصل القائمة القصيرة لجائزة مان بوكر عن روايته “الفردوس” الصادرة عام 1994 ، وجائزة Whitbread.

كذلك لا يقارن وضع الطاهر بن جلون، المغربي الأصل الذي يكتب بالفرنسية، ورفيق شامي الذي يرجع أصله إلى سوريا بينما تعود شهرته الأدبية لكتاباته المنشورة بالألمانية، بوضع أمثالهم ممن يكتبون بالعربية.

ويمكننا أيضا إضافة ياسمينة خضرا الجزائري الأصل الذي يكتب بالفرنسية مستعيرا اسم زوجته (اسمه الأصلي محمد مولسهول) .

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى