أخبار عربية

رغم فوز التنزاني عبد الرزاق قرنح بجائزة نوبل للآداب، لماذا لا يعرفه الكثيرون في وطنه؟

[ad_1]

  • بريا سيبي
  • صحفية

مراكب وشاطئ في جزيرة زنجبار في تنزانيا

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

نشأ عبد الفتاح قرنح في زنجبار، التي أصبحت الآن جزءا من تنزانيا

أصبح الكاتب عبد الرزاق قرنح المولود في جزيرة زنجبار حديث العالم بعد أن فاز بجائزة نوبل للآداب هذا العام، ورغم ذلك، لا يعرفه الكثيرون في بلده تنزانيا.

اعتُبر فوز الكاتب البالغ من العمر 72 عاماً بالجائزة المرموقة انتصاراً للأدب الأفريقي، لكن متاجر بيع الكتب في بلده الواقع في شرق أفريقيا تخلو من رواياته.

يقول علي صالح، وهو كاتب وشاعر من أرخبيل زنجبار، مسقط رأس قرنح الذي أصبح فيما بعد جزءا من تنزانيا: “إذا عرضت صورته على الناس هنا، ستكون هذه أول مرة يرونه”، مضيفاً أن “نسبة ضئيلة جداً من الشعب التنزاني على دراية بأعماله”.

وعلى الرغم من أن كتب قرنح تسوق بالأساس في المملكة المتحدة التي عاش فيها على مدى العقود الخمسة الماضية، فإن رواياته العشر تتناول قضايا قريبة إلى قلوب سكان زنجبار.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى