أخبار عربية

جائزة غونكور: هل التحيز أم غياب الجدارة سبب قلة عدد الكاتبات الفائزات بأهم جائزة أدبية فرنسية؟

[ad_1]

  • ندى منزلجي
  • بي بي سي نيوز عربي

محمد مبوغار سار يصافح رئيس لجنة التحكيم يديه دوكوان عقب إعلان فوزه بالجائزة

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

محمد مبوغار سار يصافح رئيس لجنة التحكيم ديديه دوكوان عقب إعلان فوزه بالجائزة

في مطعم “دروان” الباريسي العريق القريب من مبنى دار الأوبرا في قلب العاصمة الفرنسية وفي الثالث من نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام ومنذ عام 1914، يجتمع أعضاء لجنة أدبية مرموقة ليصوتوا لصاحب العمل الأفضل والأخصب خيالاً في العام من بين أربعة مرشحين مختارين، لتتويجه بجائزة كونغور، أرفع جائزة للأدب المكتوب بالفرنسية.

وهذه السنة فاز الكاتب السنغالي محمد مبوغار سار بالجائزة عن روايته “ذكريات الرجال الأكثر سرية”.

وطوال هذه السنوات، بل ومنذ عام 1903، تاريخ تأسيس الجائزة، اختارت اللجنة 12كاتبة فقط، مقابل 107مرات صوتت فيها لصالح كتاب رجال.

من الصعب هنا إغفال ملاحظة الفجوة الكبيرة في عدد الفائزين بين الجنسين، والتي تستدعي تساؤلات من قبيل هل يمكن أن يعكس هذا قلة في الكاتبات اللواتي يرقين إلى استحقاق الفوز بالجائزة الشهيرة، أم أن هناك تحيزا ما في الجائزة نفسها أو في بنيتها أدى إلى هذا الفرق الجندري الهائل؟

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى