أخبار عربية

الانتخابات العراقية: كيف سيؤثر فوز التيار الصدري في مدى استقلالية القرار العراقي؟

[ad_1]

أنصار الزعيم الديني مقتدى الصدر يحتلفون ليلا بفوز التيار الصدري في ساحة التحرير ببغداد

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

أنصار الزعيم الديني مقتدى الصدر يحتلفون ليلا بفوز التيار الصدري في ساحة التحرير ببغداد

بعيدا عن نسبة الإقبال المتدنية، التي شهدتها الانتخابات البرلمانية العراقية الأخيرة ودلالاتها، انتقل الحديث بعد إعلان النتائج، إلى نقاط أخرى باتت تتصدر المشهد.

وتأتي تبعات فوز التيار الصدري، الذي يتزعمه رجل الدين البارز مقتدى الصدر، بالمركز الأول في تلك الانتخابات بـ 73 مقعدا، مكتسحا أقرب منافسيه من القوى الشيعية السياسة، كأبرز ما يتصدر النقاش حاليا على الساحة العراقية، ويدور الحديث عن مدى تأثير ذلك الفوز، على استقلال القرار العراقي في المرحلة القادمة، إذ عرف مقتدى الصدر دوما، برفضه لتدخلات دول الجوار في الشأن العراقي.

ويعزز من فرص التيار الصدري بإحداث التغيير، تلك الخسارة التي منيت بها مجموعة الأحزاب الموالية لإيران، داخل البرلمان العراقي في الانتخابات الأخيرة، وتقول وكالة “أسوشيتد برس” في تقرير لها، إن تحالف الفتح المدعوم من إيران خرج كأكبر خاسر في الانتخابات العراقية، ويتكون الائتلاف الذي يرأسه هادي العمري من عدة أحزاب، وهو على صلة بقوات “الحشد الشعبي”.

وكانت قناة تلفزيونية عراقية، قد نقلت عن العامري رفضه لنتائج الانتخابات، وقال العامري: “لا نقبل بهذه النتائج المفبركة، مهما كان الثمن وسندافع عن أصوات مرشحينا وناخبينا بكل قوة”.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى