أخبار عربية

التوظيف: لماذا أصبحت الشركات تبالغ في عدد المقابلات لاختيار الموظفين؟

[ad_1]

  • مارك جوهانسون
  • بي بي سي

شابة في مقابلة عمل (أرشيفية)

صدر الصورة، Getty Images

بعض الشركات تطلب من المرشحين للعمل حضور العديد من المقابلات الشخصية، وهو الأمر الذي قد يجعل المرشحين يفقدون اهتمامهم بالوظيفة.

يرحب كل باحث عن عمل بإجراء مقابلة شخصية ثانية، لأنها تعني اهتمام الشركة به. وقد تبدو المقابلة الثالثة أكثر إيجابية، أو حتى تكون مقدمة لتقديم عرض رسمي للعمل. لكن ماذا يحدث عندما تستمر العملية إلى مقابلة رابعة أو خامسة أو سادسة، وأنت لا تعرف متى ستكون المقابلة “النهائية”؟

هذا هو السؤال الذي حاول مايك كونلي، البالغ من العمر 49 عامًا، معرفة الإجابة عنه في وقت سابق من هذا العام. كان مدير هندسة البرمجيات الذي يقيم في إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية يبحث عن عمل جديد بعد أن فقد وظيفته أثناء الوباء. وأخبرته خمس شركات بأنها اضطرت لتأجيل عملية التوظيف بسبب الوباء، لكن ذلك حدث بعد أن حضر الجولة الأخيرة من المقابلات الشخصية.

ووجهت له ثلاث شركات أخرى الدعوة لحضور عدة مقابلات شخصية حتى يحين وقت تقديم عرض رسمي للتوظيف، قبل أن تقرر هذه الشركات عند هذه النقطة تصعيد موظفين من داخل الشركات لتولي هذه المناصب.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى