أخبار عربية

أفغانستان: قطر وتركيا تمثلان حبل نجاة لحركة طالبان وحلقة وصل لها بالعالم الخارجي

[ad_1]

  • توم بيتمان
  • مراسل شؤون الشرق الأوسط

الزعيم السياسي لطالبان عبد الغني برادار مع مسؤول قطري

صدر الصورة، Reuters

التعليق على الصورة،

الزعيم السياسي لطالبان عبد الغني برادار (يسار) كان مقيماً في الدوحة إلى أن عاد إلى افغانستان الشهر الماضي

دوّت أصوات فرقعة البنادق الاحتفالية فوق كابُل مع انسحاب الغرب هذا الأسبوع. لكن التشدد سيترك حركة طالبان لوحدها على الأرجح- معزولة على الصعيد العالمي، مع وجود ملايين الأفغان الذين يواجهون أيضا مستقبلاً أكثر غموضاً.

وتتدافع القوى العالمية الآن من أجل ممارسة نفوذها وسط عودة الحكام الإسلاميين للبلاد. وفي خضم هذه العملية، تبرز دولتان من العالمين العربي والإسلامي باعتبارهما وسيطتين تعملان على تسهيل الأمور وهما قطر وتركيا.

وتستفيد كلتاهما من تاريخ حديث من العلاقات مع طالبان. وترى كلتاهما الفرص المتاحة. لكن كلتيهما تجازفان أيضاً- وهذا الأمر من شأنه أن يغذي التنافسات القديمة في الشرق الأوسط.

وكان المسؤولون في قطر وهي الدولة الصغيرة والغنية بالغاز الطبيعي في الخليج قد وفروا حبل نجاة لدول تحاول البحث عن مخرج.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى