بالفيديو بوكيل لم أشعر بالغربة في | جريدة الأنباء
[ad_1]
دعاء خطاب
[email protected]
أوضحت الفنانة التونسية المقيمة في الكويت وفاء بوكيل تفاصيل وكواليس ألبومها الخليجي، الذي اختارت له شعار «النغم كويتي والأرض تونسية»، تعزيزا للسياحة، وتعاونت في كلماته مع نيشان وفهد الرويضان والملحن والموزعة المايسترو عبدالله مشاري.
وقالت بوكيل خلال حديثها لـ«الأنباء»: صورت 6 أغان من الألبوم في تونس، وأحببت أن أقدم صورة السياحة التونسية لناس تجهل معالم الجمال الكبيرة الموجودة في تونس، كما عبرت عن فخرها بحصد لقب سفيرة السياحة التونسية التي وسمتها به الصحافة التونسية، وأعربت عن سعادتها بتصوير أول أغانيها بعنوان «وردك أحمر»، في قرية «سيدي بوسعيد» التونسية بلونيها الأبيض والأزرق، والتي تعد واحدة من أجمل قرى العالم.
أعمال جديدة
وعن جديدها قالت بوكيل:«خلال فترة كورونا أصبح لدينا مزيد من الوقت لتسجيل وتصوير عدد الأغاني، وقد سجلت «دويتو» مع عادل الماس، و«دويتو» آخر مع عادل الرويشد، وسيظهر عادل الماس في «ستايل جديد» من خلال تجربته معي من حيث الطرب الكلاسيكي الخليجي والشرقي، وسوف تسمعوني أقدم موسيقى «الجاز والفلامنغو» في أغنية لملحن كويتي وكلمات فرنسية، وهي النسخة الثانية من «مو غريب أنت» والتي تعاونت فيها مع فهد الرويضان، ويتم طرحها تباعا كل شهر أو شهرين عبر اليوتيوب ووسائل الإعلام.
وعن الدروس التي استفادتها من أزمة كورونا، أجابت بوكيل قائلة: «كان عاما صعبا، لكن كانت هناك دروس كثيرة، منها كيف يحافظ الإنسان على صحته، وأن يكون المرء حكيما، وان هناك حكمة في الحياة مهما كان العمر. وأكملت ضاحكة: لكني لم أكن حكيمة في استثمار أموالي وضيعتها على «الشوبنج». وأكملت: « على المستوى الروحاني والإنساني تعلمت كثيرا واكتشفت نعما عديدة، أولاها أنني في الكويت مقيمة ولم أشعر أبدا بأنني في غربة عن أصدقائي، فحتى سؤالنا على بعضنا البعض جعلني أشعر بأنني وسط عائلة كبيرة، هونت علي البعد عن تونس».
واختتمت حديثها قائلة: اشتقت كثيرا للناس، وهذا واضح من تفاعلي على «السوشيال ميديا» من خلال «انستغرام» و«كلوب هاوس»، حيث قمت بتدشين بعض غرف المحادثات لأنني أؤمن بأن حب الناس هو الذي يمدني بالطاقة، ويدفعني لأن أتخطى الصعاب.
[ad_2]
Source link