أخبار عربية

حرب أهلية وتقسيم ومشاكل مزمنة، حكاية استقلال الهند وباكستان

[ad_1]

من اليسار، الزعيم الهندي جواهر لال نهرو، والمندوب السامي البريطاني في الهند اللورد ماونتباتن، وزعيم عصبة المسلمين في الهند محمد علي جناح

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

من اليسار، الزعيم الهندي جواهر لال نهرو، والمندوب السامي البريطاني في الهند اللورد ماونتباتن، وزعيم عصبة المسلمين في الهند محمد علي جناح

في 14 أغسطس/آب من عام 1947 احتفلت باكستان باستقلالها عن بريطانيا، وفي اليوم التالي احتفلت الهند بالاستقلال أيضا عن التاج البريطاني وذلك بعد أن انسحبت بريطانيا من بلد كانت تعتبره درة تاجها الامبراطوري، وخلفت وراءها دولتين مستقلتين هما الهند العلمانية ذات الغالبية الهندوسية وباكستان الإسلامية.

وهكذا لم يسفر انسحاب بريطانيا من الهند عن نهاية عصر الإمبراطورية البريطانية فحسب، بل عن تقسيم شبه القارة الهندية أيضا.

فما هي القصة؟

في عام 1858 تم اخضاع الهند للحكم البريطاني المباشر، ولكن في عام 1920 اندلعت حركة استقلال الهند بزعامة غاندي.

وتبنى الهنود من جميع طبقات المجتمع والأديان دعوة غاندي الرامية للاحتجاج غير العنيف، وتشجيع عدم التعاون مع الحكم البريطاني، والذي تضمن مقاطعة البضائع البريطانية.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى