أخبار عاجلة

الكويت واحدة من أرخص البلاد عالميا من حيث تكلفة الحصول على بيانات الهاتف المحمول عبر الإنترنت

[ad_1]

  • بالمرتبة السابعة عالمياً.. وشركات الاتصالات المحلية توفر أفضل العروض والأسعار

محمود عيسى

حلت الكويت في المركز السابع عالميا من حيث تكلفة الحصول على بيانات الهاتف المحمول عبر الإنترنت (Mobile data) وفقا لنتائج دراسة عالمية جديدة قالت ان عملاء شركات الاتصالات في الكويت يتمتعون تقريبا بواحدة من أرخص أسعار الإنترنت عبر الهاتف المحمول في العالم، إذ توفر لهم هذه الشركات أفضل قيمة لكل غيغابايت لبيانات الهاتف المحمول. واستندت الدراسة الصادرة عن (Top Dollar) وهو مركز للدراسات المالية، إلى معلومات من جميع أنحاء العالم تم جمعها لتحديد البلدان التي توفر أفضل العروض والأسعار التي يدفعها المشتركون مقابل بيانات الهاتف المحمول الخاصة بهم، وقامت بجمع تكلفة وسرعة بيانات الهاتف المحمول في كل دولة ومقارنتها بسعر ميغابت في الثانية (Mbps) للعثور على أفضل قيمة حول العالم إلى جانب السعر لكل 1 غيغابايت مقارنة بالدخل المحلي لتحديد أرخص أسعار الإنترنت عبر الهواتف المحمولة. وقال موقع Tech Guide «تك غايد» الأسترالي الذي نشر الدراسة إن بيانات الهاتف المحمول في الصين تأتي في المرتبة الثانية من حيث الكلفة وبكلفة قدرها 0.03 دولار، تليها أستراليا وإيطاليا فرنسا وقيرغيزستان في المركز الثالث بقيمة 0.06 دولار أميركي لكل من هذه الدول، فيما بلغت الأسعار في كل من الكويت وفيجي 0.07 دولار أميركي لتحلا في المركز السابع والثامن، لتتقدما على مولدوفا بسعر (0.08 دولار) والدنمارك (0.09 دولار).

في غضون ذلك، تحتل الولايات المتحدة المرتبة 67 من حيث القيمة بواقع 0.41 دولار لبيانات 10 غيغابايت لكل سرعة تنزيل 1 ميغابت في الثانية، بينما تحتل المرتبة رقم 20 من حيث القدرة على تحمل التكاليف مع 0.72% من متوسط الراتب الشهري للدفع مقابل باقة بيانات 20 غيغابايت. بالنسبة لأسوأ قيمة بيانات للهاتف المحمول، جاءت ناميبيا في المركز الأول بسعر 11.36 دولارا، تلتها سورية وكوبا في المركزين الثاني والثالث بسعر 3.20 دولارات و2.82 دولار على التوالي، وبنما وطاجيكستان في المركزين الرابع والخامس بواقع سعر2.34 دولار و1.89 دولار على التوالي. وأوضحت الدراسة ان ناميبيا حصلت على أسوأ قيمة بسبب بطء سرعات الشبكة مقابل التكلفة العالية للبيانات.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى