أخبار عربية

الغرب يواجه مأزقاً في الرد على الهجوم على ناقلة النفط

[ad_1]

  • فرانك غاردنر
  • محرر الشؤون الأمنية

تستخدم السفن التجارية في خليج عمان حراس أمن لردع القراصنة.

صدر الصورة، Frank Gardner

التعليق على الصورة،

تستخدم السفن التجارية في خليج عمان حراس أمن لردع القراصنة. الصورة: فرانك غاردنر

تصريحات غاضبة واستدعاء سفراء وتهديدات علنية تبادلتها الأطراف المعنية بالهجوم الدامي بطائرة مسيرة على ناقلة نفط إسرائيلية.

وتحمّل بريطانيا والولايات المتحدة وإسرائيل، إيران مسؤولية الهجوم التي تنفي بشدة أن يكون لها أي صلة به وتتوعد برد قاس على أي إجراء يضر بمصالحها. وسوف نحاول فيما يلي التعرف على ما يحدث في هذا الشأن.

يوم الخميس 29 يوليو/ تموز كانت ناقلة النفط متوسطة الحجم “إم في ميرسر ستريت”، تبحر من دون حمولة قبالة سواحل عمان في طريقها من دار السلام في تنزانيا إلى ميناء الفجيرة الإماراتي الواقع في خليج عمان للتزود بالوقود. وترفع الناقلة العلم الليبيري وهي مملوكة لليابانيين ولكن تديرها شركة “زودياك ماريتيم” المملوكة لإسرائيل.

وفي وقت متأخر من اليوم، أصيبت الناقلة بمسيرة جوية من دون طيار محملة بالمتفجرات، انفجرت بالقرب من برج الناقلة، ما ألحق أضرارا بأماكن المعيشة المجاورة. وقُتل شخصان وهما روماني وحارس أمن بريطاني، وبعد توجيه الناقلة نداء استغاثة، اصطحبت الناقلة إلى الميناء سفينتان حربيتان تابعتان للبحرية الأمريكية.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى