أخبار عربية

سليمان الريسوني: هل يُذَكِّر إضرابه عن الطعام بإضراب سعيدة المنبهي؟

[ad_1]

الصورة المتداولة عبر الإنترنت للناشطة سعيدة المنبهي

صدر الصورة، @Google/Images

التعليق على الصورة،

الصورة المتداولة عبر الإنترنت للناشطة سعيدة المنبهي

سبعةٌ وسبعون يوما أمضاها الصحفي المغربي المعتقل، سليمان الريسوني، مضربا عن الطعام.

ونشرت ابنة أخيه، الصحفية هاجر الريسوني، على صفحتها على فيسبوك رسالة من زوجة عمّها، خلود، جاء فيها: “نُقل سليمان إلى المستشفى المركزي ابن رشد، يومي السبت والأحد، بتعليمات من المندوبية العامة للسجون بعد انهياره، وانخفاض نسبة السكر والضغط في جسمه، وقد أحيل على قسم الإنعاش زوال اليوم ذاته، بحيث أُجريت له تحاليل تفيد أن نسبة الكرياتينين بلغت 11، ويفصله بين الفشل الكلوي المحقق رقم واحد، أي أن 12 نسبة تؤدي بصاحبها إلى تصفية الكلى”.

وكان الريسوني، الذي أصبح اسمه وقضيته معروفان في المغرب، قد أودع السجن الاحتياطي منذ شهر مايو/أيار 2020 على خلفية اتهامات وجهت له تتعلق بقضية اعتداء جنسي، ورفضت المحكمة مطالب الإفراج عنه معتبرة إضرابه عن الطعام “قرارا شخصيا”.

التعليق على الفيديو،

محاكمة الصحفي المغربي عمر الراضي بسبب تغريدة

وهذه الحالة تذكر مع فروق كثيرة بحالة سُجلت قبل 44 عاما، هي حالة الناشطة اليساريّة المغربية، سعيدة المنبهي، ورفاقها. واعتبرت سعيدة من قبل كثير من المغربيين “أول امرأة عربية” تلقى حتفها بسبب إضرابها المُعلن عن الطعام – لكن من الصعّب تحرّي دقة هذه المعلومة.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى