أخبار عربية

انتخابات إثيوبيا: ما أهميتها وما انعكاساتها المحتملة على دول الجوار؟

[ad_1]

رئيسة إثيوبيا، ساهلي وورك زودي

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

رئيسة إثيوبيا، ساهلي وورك زودي ، تدلي بصوتها في مركز اقتراع خلال الانتخابات البرلمانية الإثيوبية في أديس أبابا، إثيوبيا 21 يونيو/حزيران 2021.

تعد الانتخابات البرلمانية الإثيوبية التي أرجئت مرتين – بسبب تفشي فيروس كورونا في العام الماضي ومن ثم وضع البلاد الأمني – أول انتخابات عامة تجري في البلاد منذ تولي آبي أحمد منصب رئيس الوزراء في عام 2018.

وستحدد هذه الانتخابات التي يحق لـ 36 مليون ناخب التصويت فيها، مستقبل النظام الفيدرالي ومدى شعبية آبي أحمد وحزبه الحاكم في البلاد.

وتأتي أهميتها في أنها جاءت في وقت تشهد فيه البلاد اضطرابات عرقية ونزاعاً عسكرياً داخلياً في إقليم تيغراي الشمالي، وسط مقاطعة عدد من الأحزاب المعارضة، عدا عن بعض الخلافات مع دول الجوار وخاصة مصر والسودان فيما يتعلق بسد النهضة.

وسيصوت الإثيوبيون لاختيار 547 نائباً من بين أكثر من 8 آلاف مرشح يمثلون 46 حزبا سياسياً في 10 أقاليم باستثناء إقليم تيغراي والإقليم الصومالي، بسبب الأوضاع الأمنية، ومقاطعة عدد من أحزاب المعارضة هناك للانتخابات.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى