أخبار عربية

الاتفاق النووي الإيراني: الرئيس الإيراني المنتخب يحذر من التفاوض على حساب “المصالح الوطنية”

[ad_1]

إبراهيم رئيسي

صدر الصورة، Reuters

التعليق على الصورة،

إبراهيم رئيسي: برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني والقضايا الإقليمية ليست مطروحة للنقاش

رحب الرئيس الإيراني المنتخب إبراهيم رئيسي، بالمفاوضات مع القوى العالمية الهادفة إلى إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، “شرط ضمان المصالح الوطنية”.

وفي أول مؤتمر صحافي له بعد فوزه بالانتخابات وعد رئيسي بأنه لن يسمح بتأجيل المحادثات في فيينا.

كما أصر على أن برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني “غير قابل للتفاوض”.

أين أصبح الاتفاق النووي اليوم؟

  • كاد الاتفاق النووي ينهار بعدما تخلت عنه الولايات المتحدة وأعادت فرض عقوبات قبل ثلاث سنوات خلال رئاسة ترامب.
  • لا تثق القوى الغربية بإيران، إذ تعتقد بعض الدول أن إيران مصرة على برنامجها للطاقة النووية لأنها تريد صنع قنبلة نووية، فيما تنفي إيران ذلك.
  • أبرم الاتفاق النووي عام 2015، حين توصلت إيران وست دول أخرى إلى اتفاق رئيسي، يقضي بأن توقف طهران بعض الأعمال النووية مقابل إنهاء العقوبات القاسية أو العقوبات التي تضر باقتصادها.
  • استأنفت إيران العمل النووي المحظور بعد انسحاب الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، من الاتفاق.
  • يريد الرئيس الأمريكي الجديد، جو بايدن، الانضمام إلى الاتفاق مرة أخرى، ولكن كلا الطرفين يقول إنه على الطرف الآخر اتخاذ الخطوة الأولى.

صدر الصورة، Reuters

التعليق على الصورة،

رئيسي رجل دين محافظ للغاية ومنتقد شرس للغرب

ما المتوقع من ولاية رئيسي؟

فاز المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي بأغلبية ساحقة، إذ حصل على 62 بالمئة من أصوات المقترعين في الجولة الأولى. وقبل انتخابه كان رئيس السلطة القضائية في إيران، ويعدّ مقرباً من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى