أخبار عاجلة

نحو 40 ألفا تلقوا الجرعة الثانية من أكسفورد

[ad_1]

  • مواطنون: التطعيم هو السبيل للوصول إلى المناعة المجتمعية بأسرع وقت وعودة الحياة الطبيعية للكويت

عبدالكريم العبدالله

في الوقت الذي بدأت وزارة الصحة بإرسال رسائل نصية لتلقي الجرعة الثانية من لقاح «اكسفورد»، شهدت مراكز التطعيم في أرض المعارض بمشرف ومراكز الرعاية الاولية اقبالا واسعا من المواطنين والمقيمين لأخذ التطعيمات.

وأكدت مصادر صحية مطلعة في تصريح لـ «الأنباء»، انه تم تطعيم ما يقارب 40 ألفا من مستحقي الجرعة الثانية بلقاح «اكسفورد» في جميع مراكز التطعيم في البلاد باليوم الأول لاستقبال متلقي الجرعة الثانية.

وذكرت المصادر أن خطة وزارة الصحة هي الانتهاء من تطعيم الجرعة الثانية من لقاح «أكسفورد» بأسرع وقت، مشيرة إلى أنه سيتم استقبال أكبر عدد يوميا للانتهاء منهم قريبا.

وعمن لم يتلق رسالة نصية بالموعد للجرعة الثانية، أشارت المصادر إلى استخدام رابط الجرعة الأولى في الرسالة ليجد تفاصيل موعد ومكان تلقي الجرعة الثانية الذي تم تحديده له حتى لو لم تصله الرسالة الثانية بعد.

وقاربت وزارة الصحة إلى تخطي حاجز الـ 3 ملايين جرعة حسب موقع كوفيد فاكس العالمي، حيث بلغ عدد الجرعات التي منحت في الكويت أكثر من مليوني و700 ألف جرعة.

وجالت «الانباء» بمركز الكويت للتطعيم في أرض المعارض بمشرف قاعة 6 لرصد عملية تلقي المواطنين والمقيمين الجرعة الثانية من لقاح «استرازينيكا»، حيث شكر عدد من المواطنين والمقيمين وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح ووكيل وزارة الصحة د.مصطفى رضا وقياديي الوزارة وجميع العاملين في الصفوف الامامية على جهودهم لحماية الكويت «صحيا» من وباء كورونا.

وأثنوا عبر «الأنباء» على جهود وزارة الصحة في توفير اللقاحات، خاصة «اكسفورد» الذي كان ينتظره العديد من المواطنين والمقيمين منذ اشهر، مؤكدين انه بالجرعة الثانية شعرنا بالامان والاطمئنان لحماية انفسنا وأهالينا من الاصابة الشديدة بالفيروس.

وطلبوا على هامش حملة التطعيم بالجرعة الثانية للقاح «اكسفورد» من الجميع أخذ التطعيمات وذلك للوصول الى المناعة المجتمعية بأسرع وقت وعودة الحياة الطبيعية للكويت الحبيبة، لافتين الى انهم مشتاقون الى عودة كل شيء كما كان وأفضل.

وأشادوا ايضا بالكوادر الطبية والفنية والادارية الموجودة في مركز الكويت للتطعيم لتذليلهم العقبات من امام المراجعين وتسهيل امورهم لأخذ الجرعات بسهولة ويسر.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى