دوري أبطال أوروبا: انتقادات لبيب غوارديولا وتعاطف مع رياض محرز
[ad_1]
شغل نهائي دوري أبطال أوروبا، والذي انتهى بفوز نادي تشيلسي على مانشستر سيتي بهدف دون رد، جماهير كرة القدم حول العالم
وجرت المباراة في ملعب مدينة بورتو في البرتغال بعد نقلها من ملعب إسطنبول الأولمبي في تركيا بسبب إجراءات مكافحة وباء فيروس كورونا.
وتصدر وسم #دوري_أبطال_أوروبا باللغتين العربية والانجليزية مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي والعالم.
واحتفى مشجعو النادي اللندني بفوز فريقهم بالبطولة.
وانتقد كثيرون المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، بيب غوارديولا، بسبب عدم البدء بثنائي وسط الملعب الإسباني رودري والبرازيل يفيرناندينيو من بداية المباراة أمام تشيلسي، مما ساهم في سيطرة الأخير على المباراة على حد قولهم.
فقال أحمد مجدي: “أكبر غلطة عملها غوارديولا هي عدم وجود فيرناندنيو أو رودري في وسط الملعب الدفاعي”.
ودافع كثيرون عن أداء اللعب الجزائري رياض محرز، نجم مانشستر سيتي، معتبرين أن اللاعب العربي لعب دورا مهما في وصول فريقه إلى نهائي دوري الأبطال.
فقال أحد المشجعين “رياض محرز كان له الدور الأهم في الوصول للنهائي سجل في الربع عندما كان السيتي خاسرا أمام دورتموند وسجل أهداف الفوز في النصف أمام باريس سان جيرمان وقدم ما عليه في النهائي، ولكن لا بأس هذه هي كرة القدم، رياض يستحق التواجد في تشكيلة الموسم المقبل، يستحق احترام أكبر من الجماهير”.
واعتبر آخرون أن النجم الفرنسي نجولو كانتي لاعب خط وسط نادي تشيلسي الإنجليزي ومنتخب فرنسا، من أبرز اللاعبين الذين وصلوا إلى مرتبة الكبار في العالم.
وتحدث متابعون عن قوة المدربين الألمان في البطولات الأوروبية.
فقال مينا اسحاق: اخر 3 مواسم دوري أبطال أوروبا يفوز بهم مدربون من المانيا. يورغن كلوب مع ليفربول 2019، هانز فليك مع بايرن ميونخ2020، توماس توخيل مع تشيلسي 2021″.
وهذا هو النهائي الثالث الذي يجمع بين فريقين إنجليزيين، والثاني في ثلاثة مواسم.
وأصبح مانشستر سيتي تاسع فريق إنجليزي يصل إلى النهائي، بعد ليفربول ومانشستر يونايتد ونوتنغهام فورست وتشيلسي وأستون فيلا وليدز يونايتد وأرسنال وتوتنهام.
[ad_2]
Source link