أخبار عربية

بريطانيا تقر استخدام لقاح شركة جونسون آند جونسون أحادي الجرعة

[ad_1]

جونسون آند جونسون

صدر الصورة، Reuters

التعليق على الصورة، أعطي لقاح جونسون آند جونسون لأكثر من سبعة ملايين شخص في الولايات المتحدة

اعتمدت الهيئة المنظمة للأدوية في المملكة المتحدة لقاحا أحادي الجرعة ضد فيروس كورونا من إنتاج شركة جونسون آند جونسون.

وحقق اللقاح البلجيكي، المعروف أيضا باسم جانسين، الذي ثبتت فعاليته في وقف الأعراض الشديدة لمرض كوفيد – 19 خلال التجارب، معايير السلامة المتوقعة.

وطلبت بريطانيا 20 مليون جرعة من اللقاح ستصل في وقت لاحق من هذا العام.

وسيكون هذا اللقاح هو الرابع الذي يقر استخدامه في المملكة المتحدة للوقاية من فيروس كورونا.

وتلقى، حتى الآن، أكثر من 38 مليون شخص الجرعة الأولى من اللقاح في بريطانيا – أي ما يقرب من ثلاثة أرباع السكان البالغين.

ومن المرجح أن يستخدم اللقاح كجرعة معززة لسكان دور الرعاية قبل حلول الشتاء، نظرا لسهولة تخزينه ونقله في درجات حرارة الثلاجة.

وستقدم لجنة اللقاحات في المملكة المتحدة – اللجنة المشتركة للتحصين والمناعة جي سي في آي (JCVI) – نصائح حول من يجب عليهم أخذ اللقاح في الوقت المناسب.

كما اعتُمد اللقاح أيضا من قبل وكالة الأدوية الأوروبية إي إم أي (EMA) وإدارة الغذاء والدواء إف دي أي (FDA) في الولايات المتحدة ومنظمة الصحة العالمية (WHO).

وقال نديم الزهاوي، الوزير المسؤول عن توزيع اللقاحات “لقاح جانسين سيكون سلاحا آخر في ترسانتنا للتغلب على هذا الوباء”.

وأضاف “نحن نبذل قصارى جهدنا لتطعيم جميع البالغين في أسرع وقت ممكن، وأنا أحث الجميع على التقدم للحصول على اللقاح بمجرد تأهلهم للحصول عليه”.

ويستخدم لقاح جانسين نفس تقنية لقاح أكسفورد- أسترازينيكا ومن المرجح أن يكون أكثر ملاءمة لكبار السن من الأشخاص الأصغر سنا.

ويعطى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاما في المملكة المتحدة بديلا عن لقاح أسترازينيكا بسبب احتمالية ارتباطه بنوع من الجلطات الدموية النادرة في الدماغ.

وكانت الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا والاتحاد الأوروبي، قد أوقفت لفترة وجيزة طرح اللقاح في أبريل/ نيسان، بعد تقارير عن إصابة أعداد صغيرة جدا من الناس بجلطات دموية نادرة بعد أخذهم اللقاح.

وتقدم الولايات المتحدة اللقاح للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاما، بعد أن خلصت إلى أن فوائد اللقاح تفوق أي مخاطر.

ويتم اختبار اللقاح حاليا كجزء من دراسة بريطانية لمعرفة ما إذا كانت جرعة ثالثة منه يمكن أن تحمي من السلالات الجديدة.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى