أخبار عربية

قصة حراس منطقة تشرنوبل الملوثة بالإشعاع مع الكلاب التي تعيش فيها

[ad_1]

  • كريس بارانويك
  • بي بي سي

"علاقة عجيبة" بين الكلاب وحراس منطقة تشرنوبل الملوثة بالإشعاعات

صدر الصورة، Sean Gallup/Getty Images

أقامت الكلاب التي تخلى الناس عن أجدادها الأليفة أثناء فرارهم من كارثة تشرنوبل، علاقة عجيبة مع البشر المكلفين بحراسة هذه المنطقة الملوثة بالإشعاعات.

لم تكد تمضي أيام على وصول بوغدان (اسم مستعار) إلى المنطقة العازلة حول محطة تشرنوبل الملوثة بالإشعاعات، حتى أدرك أنه سيؤنس وحدته رفقاء لم يكونوا في الحسبان. فمنذ أن تسلم بوغدان، وظيفة حارس بإحدى نقاط التفتيش في تشرنوبل، يشاركه في المكان قطيع من الكلاب.

وبعد أن أمضى بوغدان عامين في المنطقة العازلة، توثقت معرفته بالكلاب. وبينما يحمل بعض هذه الكلاب أسماء، فإن بعضها بلا اسم. ومنها من يبقى قريبا من المنطقة، ومنها من يفضل العزلة، فهذه الكلاب تروح وتجيء كما يحلو لها.

ويقدم لها بوغدان وسائر الحراس طعاما ويوفرون لها مأوى وأحيانا رعاية طبية، ويدفنونها عندما تموت.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى