بريتني سبيرز بكت لأسبوعين بعد مشاهدة وثائقي عن حياتها
[ad_1]
كشفت المغنية الأمريكية بريتني سبيرز أن الفيلم الوثائقي الأخير عن حياتها وترتيبات الوصاية عليها دفعها إلى البكاء.
وقالت إنها لم تشاهد الفيلم “فرامينغ بريتني سبيرز” بالكامل، لكنها انزعجت من الأجزاء التي رأتها.
وكتبت نجمة البوب على موقع انستغرام “لم أشاهد الفيلم الوثائقي، لكني شعرت مما رأيته بالحرج من تسليط الضوء علي”.
وقالت سبيرز البالغة من العمر 39 عاما إنها “بكت لمدة أسبوعين” بعد بث الفيلم.
وهذا المنشور هو أول تعليق مباشر لها على الفيلم الوثائقي، الذي ركز على حياتها ومشاكل صحتها العقلية.
ورافق المنشور مقطع فيديو للمغنية وهي ترقص وتعزف على أغنية فرقة إيرو سميث المشهورة “مجنون”.
وقالت: “كانت نظرة الناس لحياتي لفترة طويلة مبنية على التكهنات… وهكذا شاهدوها، وحكموا عليها”.
وأضافت سبيرز لمتابعيها البالغ عددهم 29 مليونا في رسالة نشرت الثلاثاء: “يتطلب الأمر قدرا كبيرا من القوة للثقة بالعالم مع ضعفك الحقيقي، لأنني كنت دائما محكوماً علي، ومُهانة،ومُحرجة من قبل وسائل الإعلام، وما زلت كذلك حتى يومنا هذا”.
وأضافت: “مع استمرار العالم في الدوران واستمرار الحياة، مازلنا ضعفاء وحساسين مثل بقية الناس”.
واختتمت حديثها قائلة: “لست هنا لأظهر أني مثالية… الكمال ممل. أنا هنا لأبثّ اللطف”.
وقالت سبيرز، بعد مشاهدة أجزاء من الفيلم الوثائقي: “بكيت لمدة أسبوعين … ما زلت أبكي أحيانا، أنا أفعل ما بوسعي بالنسبة إلى حالتي النفسية، محاولة الحفاظ على فرحتي وحبي وسعادتي”.
وتخضع حياة سبيرز وشؤونها التجارية للوصاية التي أمرت بها المحكمة منذ عام 2008 بعد انهيار حياتها المأساوي.
وطلب محاميها رسميا، في وقت سابق من هذا الشهر، من القاضي عزل والدها، جيمي، من دوره في الإشراف على شؤونها الشخصية.
وقال المحامي صمويل دي إنغام الثالث للمحكمة في وقت سابق إن سبيرز كانت خائفة من والدها، ولا يمكن أن تعود إلى مسرح الحياة ما دام والدها مسيطراً على حياتها.
وتطلب سبيرز أن تظل جودي مونتغمري، الحامية الشخصية المؤقتة، التي عينت في عام 2019، هي الراعية الدائمة لها.
وتنص المستندات القانونية أيضا على أن تحتفظ المغنية التي تصدرت أغنياتها المبيعات بالحق في طلب إنهاء الحماية عليها.
[ad_2]
Source link