أخبار عاجلة

احتجاز مواطن لكسر مفصل نقيب والحظر | جريدة الأنباء


أمير زكي

أودع مواطن 28 عاما نظارة مخفر الأحمدي على خلفية تهم كسر حظر التجول والاعتداء بالضرب على موظف عام (نقيب وملازم أول) والهروب من رجال الأمن ومقاومة سلطات إلى جانب إتلاف مال الدولة، فيما جار ضبط آخر تمكن من الهرب على متن مركبة مجهولة وجرى التحفظ على مركبة التي استخدمت في واقعتي الهروب واتلاف دورية امن في كراج الحجز.

وحول التفاصيل الكاملة للقضية، قال مصدر أمني لـ «الأنباء» ان رجال نقطة أمنية عند جسر الأحمدي أوقفت مركبة بداخلها شخصان تبين انهما مواطنان وبسؤالهما عن تصريح التجول نفيا وجوده معهما، وعليه طلب رئيس النقطة الأمنية وهو برتبة نقيب أن يتوقفا الى جوار الحملة، وإذ بالشخصين يهربان بالمركبة ليصعد النقيب وبرفقته ضابط برتبة ملازم أول ويقومان بملاحقة المركبة التي انطلقت بسرعة كبيرة باتجاه النويصيب واستطاع النقيب ومرافقه توقيف المركبة الهاربة ما تسبب في إتلاف الدورية.

وأضاف المصدر: ما ان توقفت المركبة حتى قام الشخصان بالهرب جريا على الأقدام تاركين السيارة ليتم تعقبهما على الأقدام وجرى توقيف أحدهما بعد مقاومة شديدة تسببت في كسر مفصل مساعد النقيب، فيما استطاع الشاب الآخر الهرب مستعينا بمركبة أخرى يبدو انه جرى التواصل مع قائدها للدعم والمساندة.

هذا وزود المواطن الموقوف باسم مرافقه كاملا وتبين انه مواطن (37 عاما) جار ضبطه وإحضاره للتحقيق معه في ذات التهم التي وجهت إلى الأول الموقوف.

.. وآخر كسر الحظر ومكّن مرافقته من الهرب

سعود عبدالعزيز

رفض مواطن شاب بإصرار ان يزود رجال مخفر شرطة صباح السالم بهوية فتاة كانت برفقته اثناء ضبطه على خلفية كسر الحظر وتمكنت من الهرب، ووجهت الى الشاب الى جانب قضية كسر الحظر تهمة اهانة موظف عام.

وحول تفاصيل القضية قال مصدر امني ان احدى دوريات اسناد مبارك الكبير رصدت مركبة في منطقة صباح السالم وقت الحظر، حيث تم الطلب من قائدها التوقف وتبين انه مواطن 27 عاما وبرفقته فتاة، حيث سئلا عما اذا كان بحوزتهما تصريح بالتجول وحينما لم يعثر بحوزتهما على اذن بذلك تم الطلب منهما الصعود الى الدورية، وإذ بالشاب المتهم يقول لرجال الأمن «ماراح ننزل إذا فيكم خير حدا يمسكها او يجيسها»، ومن ثم نزل من المركبة وقاوم رجلي الأمن وفي هذه الأثناء نزلت الفتاة وهربت على الأقدام الى جهة غير معلومة، وفشلت محاولات العثور عليها.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى