ميغان ماركل: ميشيل أوباما تعبر عن تعاطفها مع دوقة ساسكس بشأن العنصرية
[ad_1]
قالت السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة، ميشيل أوباما، إنه “لم يكن هناك مفاجأة كاملة” لدى سماع دوقة ساسكس تتحدث عن العرق، في مقابلة تلفزيونية حديثة.
وتحدثت السيدة أوباما إلى برنامج توداي Today على شبكة إن بي سي الأمريكية، حول مقابلة ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري مع أوبرا وينفري.
وكشفت ميغان وهاري عن مجموعة من الموضوعات الشخصية، بما في ذلك العنصرية والصحة العقلية.
وقالت ميغان إن أحد أفراد العائلة المالكة – لم تسمه – سأل هاري عن مدى سواد بشرة ابنهما أرتشي الذي لم يكن قد ولد بعد.
وقال القصر الملكي في بريطانيا إن قضايا العرق التي أثارتها ميغان، البالغة من العمر 39 عاما، وهاري البالغ من العمر36 عاما، “مثيرة للقلق” وستؤخذ على محمل الجد وسوف تتعامل معها العائلة المالكة على انفراد.
وفي مقابلتها مع إن بي سي، سُئلت السيدة أوباما عما دار في ذهنها أثناء مشاهدة محادثة ميغان الصريحة مع أوبرا.
وقالت السيدة أوباما، التي أمضت ثماني سنوات في البيت الأبيض بينما كان زوجها باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة: “الخدمة العامة بقعة مضيئة وحادة وساخنة. ومعظم الناس لا يفهمونها، ولا ينبغي لهم أن يفهموها. الشيء الذي أضعه دائما في الاعتبار هو أنه لا شيء من هذا يتعلق بنا نحن من في الخدمة العامة، إنه يتعلق بالأشخاص الذين نخدمهم”.
وسئلت السيدة أوباما، البالغة من العمر 57 عاما، عن اللحظة التي أخبرت فيها ميغان أوبرا بأنها “تعرضت للعنصرية”.
وردت السيدة أوباما: “كما قلت من قبل، العرق ليس فكرة جديدة في هذا العالم بالنسبة للأشخاص الملونين، ولذا لم يكن مفاجأة كاملة أن نسمع مشاعرها وأن يتم التعبير عنها بصراحة”.
وفي مقابلة منفصلة مع برنامج “أكسس هوليوود Access Hollywood”، قالت السيدة أوباما إنها تأمل أن تجد ميغان وهاري طريقة للتصالح مع العائلة المالكة.
وأعربت أوباما عن أملها في “أن يكون هناك مغفرة، وأن يكون هناك وضوح وحب وعزيمة في وقت ما”.
والسيدة الأولى السابقة هي من أشد الداعمين لميغان منذ فترة طويلة، ووصفتها بـ “الصديقة” و “الملهمة” في منشور على إنستغرام عام 2019.
وكان هاري صديقا لعائلة أوباما منذ سنوات، حيث شكل رابطة حول المبادرات الخيرية. وكان أوباما من أوائل المؤيدين لمؤسسة “إنفيغتوس غيمز فاونديشن Invictus Games Foundation” التي يدعمها الأمير هاري.
وأجرت ميغان مقابلة مع أوباما في نسخة من مجلة فوغ البريطانية، شاركت في تحريرها كضيفة في عام 2019.
وبالنسبة لهذا المشروع، قالت الدوقة إنها طلبت مساعدة السيدة أوباما، واصفة إياها بأنها “شخصية محببة وصريحة ومتواضعة”.
وكانت السيدة أوباما رائدة في عدد من المبادرات خلال فترة وجودها في البيت الأبيض، وركزت بشكل خاص على تغذية الأطفال وصحتهم.
وتقوم حاليا بالترويج لبرنامجها للأطفال على منصة نتفليكس، الذي يركز على الطهي ويحمل اسم”ووافلز أند موتشي Waffles + Mochi”.
لكن في الأسبوع الماضي، قالت السيدة أوباما إنها “تتجه نحو التقاعد الآن” وإنها ستكون انتقائية في المشاريع التي تقوم بها.
[ad_2]
Source link