أبو تريكة: جدل في مصر وتضامن مع “الماجيكو” بعد تأييد إدراج اسمه على “قوائم الإرهاب”
[ad_1]
أثار تأييد محكمة مصرية الحكم ببقاء اسم أسطورة كرة القدم المصرية، ولاعب النادي الأهلي السابق، محمد أبو تريكة على قوائم الإرهاب، حملة تضامن واسعة مع اللاعب على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر.
وبالإضافة لأبو تريكة قضت المحكمة بتأييد قرار إدراج رجل الأعمال، صفوان ثابت، وأبناء الرئيس السابق، محمد مرسي، وما يزيد على ألف وخمسمئة آخرين على قوائم الإرهاب.
ويسري القرار لمدة 5 سنوات تنتهي في 2023، ويعد نهائيا ولا يجوز الطعن فيه.
ولم يصدر عن نجم الأهلي السابق أي تصريح حتى الآن والتغريدة الوحيدة التي كتبها هي تغريدته الأسبوعية الخاصة بيوم الجمعة.
#أبوتريكة_مش_ارهابي
قرار المحكمة أثار ردود فعل مختلفة على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر.
وتصدر وسم #ابوتريكة_مش_ارهابي الذي أطلقه ناشطون للتضامن مع اللاعب قائمة ترند تويتر في مصر.
ورفض كثيرون القرار باعتباره ” قرارا مسيسا وظالم بحق اللاعب”.
وأعاد البعض نشر مقاطع فيديو قديمة للنجم المصري وهو يتحدث عن “حبه لبلده” وأخرى لبعض المهارات التي كان يقوم بها خلال المباريات.
واعتبر كثيرون أن تهمة أبو تريكة الوحيدة هي “إرهابه للقلوب” .
في المقابل رأى آخرون أن المحكمة أصدرت حكمها النهائي وأصبح ملزما بالقانون .
واعتبر البعض أن الحكم بثبت دعم أبو تريكة لجماعات “قتلت أولادنا”
وقال نبيل: “كان بإمكان أبو تريكة أن يبقى في مكانة محمود الخطيب أو محمد صلاح لكنه اختار أن يدخل في حالة اختلاف وجدل وسياسة وهذا أكبر خطأ يرتكبه أي شخص مشهور وله شعبية مثل أبوتريكة .”
وطالب بعض الإعلاميين، الإعلام الرياضي بالتعامل مع أبو_تريكة على أنه مدان بالإرهاب، وليس قدوة.
ويطلق على أبو تركية لقب “الماجيكو” و” أمير القلوب” ويعد من أبرز ما أنجبت الكرة المصرية في التاريخ.
ولكنه معروف أيضا بمواقفه السياسية المعلنة، إذ كان له صوت مسموع في الاحتجاجات الشعبية، التي أدت إلى تنحية الرئيس السابق محمد حسني مبارك عام 2011.
[ad_2]
Source link