أخبار عربية

هل استعاد حراك الجزائر قوته بعد عامين على انطلاقه؟


المحتجون يطالبون بدولة مدنية ديمقراطية في الجزائر

التعليق على الصورة،

المحتجون يطالبون بدولة مدنية ديمقراطية في الجزائر

في الثاني والعشرين من فبراير/شباط 2019، خرج حراك الجزائر مطالبا بتغيير النظام ورؤوسه، ونجح بالفعل في الإطاحة بالرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة في أبريل/نيسان من العام نفسه، بعد أن قضى حوالي عشرين عاما في منصبه.

وعلى عكس الكثير من الاحتجاجات في العالم العربي، لم يهدأ حراك الجزائر بتنحية الرئيس، بل استمر في مطالبه السياسية والاقتصادية حتى فرض وباء كورونا وقفة مؤقته للحراك في مارس/أذار 2020.

واليوم، بعد عامين من انطلاق الحراك، خرج آلاف الجزائريين للشارع مرة أخرى، معبرين عن مطالبهم في “السلام والحرية والديمقراطية، وفي نظام حكم تكون في القلب منه “دولة مدنية وليست عسكرية”.

الحراك لم ينته



Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى