أخبار عربية

هجرة أطباء من لبنان تثير مزيدا من المخاوف بشأن وضع القطاع الصحي

[ad_1]

  • مها الجمل
  • بي بي سي – القاهرة

ريما وليد
التعليق على الصورة،

تحدثت طبيبة الأطفال ريما وليد عن أوضاع صحية صعبة بعد تحويل مستشفيات عامة إلى مستشفيات عزل

مع بداية حملة التطعيم في لبنان ضد وباء كورونا، لا تزال الأزمة الصحية وتداعيات الأزمات الاقتصادية المتتالية والأوضاع المتدهورة في البلاد تشغل بال اللبنانيين.

فالانتقادات بشأن التأخر في استيراد اللقاحات توجه لوزارة الصحة والمسؤولين والقائمين على القطاع الصحي، في وقت يتزايد فيه الشعور بالقلق من هجرة مجموعة من الأطباء ومن يعملون في القطاع الصحي إلى خارج البلاد.

وتشير تقارير إلى أن عدد الأطباء الذين هاجروا من لبنان وصل إلى حوالي 600 طبيب حتى الآن، كما تقول نقابة الأطباء. فلماذا يهاجر الأطباء بلدهم؟

ويروي الطبيب اللبناني لبيب رياشي، أخصائي أمراض النساء، لبي بي سي تجربته مع معاناة المرضى في لبنان، فيقول: “كانت عندنا مريضة تعاني من سرطان المبيض، أردنا أن نأخذها إلى المستشفى لإجراء عملية، ولم يكن لديها ما يكفي من المال لتدفع تكاليف تلك العملية، لأنها ليست مواطنة لبنانية، وليس لديها تأمين صحي، وكورونا يقيدنا بأشياء لا نقدر على التغلب عليها،… أليست هذه تعاسة”؟

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى