أخبار عاجلة

شهد الياسين تخليت عن دور الطيبة في | جريدة الأنباء

[ad_1]

ياسر العيلة

النجمة شهد الياسين من الفنانات اللاتي يعنيهن الكيف وليس الكم في الاعمال الفنية التي تقدمها كل عام، خاصة أنها تعيش الشخصية التي تجسدها في أي عمل بشكل غير طبيعي من خلال أداء يجمع بين التلقائية والبساطة من دون تكلف، لتؤكد للجميع أنها فنانة من طراز رفيع.

«الأنباء» هاتفت شهد فجاء صوتها خافتاً لنكتشف أنها تساعد طفلتها «جوري» على النوم، كون شهد في سنة أولى أمومة، وعقب ذلك تحدثت لنا عن آخر أخبارها الفنية، قائلة: أصور حاليا مسلسل «يجيب الله مطر» المتوقع عرضه خلال شهر رمضان المقبل، وهو من تأليف علي الدوحان وإخراج سائد الهواري، والعمل «لايت كوميدي»، ويشاركني البطولة كم كبير من النجوم منهم زهرة عرفات وأحمد السلمان ويعقوب عبدالله وعبدالله الطراروة وشوق الهادي وغيرهم، ودوري فيه جديد ومختلف عن أدواري السابقة، فلن تشاهدوني في شخصية الفتاة الطيبة المسالمة.

وعن الأصداء التي يحققها مسلسلها «بيت بيوت» الذي يعرض حاليا عبر منصة أبوظبي الالكترونية، قالت: بصراحة أنا «مستانسة وايد» ومتفائلة بالعمل، لأن كل الأصداء التي تأتيني حول دوري إيجابية جدا وأن المسلسل «مكسر الدنيا» والحمد لله، مكملة: دور «هبة» الذي أقدمه في هذا العمل كان من المفترض أن يقدم «كاركتر» مختلفا عما يعرض حاليا، حيث كنت سأجسد شخصية فتاة «متينة» جدا تشبه الكاركتر الذي ظهرت به الفنانة المصرية مي عزالدين في فيلم «حبيبي نائماً»، من خلال استخدام «اسبيشيال إفكت» بفريق متخصص من مصر، لكن ظروف «كورونا» للأسف حالت دون تحقيق ذلك ليتم تغيير الكاركتر كليا، فقدمت الشخصية من دون مكياج ومريضة.

وحول جرأتها في تقديم مثل هذه النوعية من الأدوار، ردت: لا يعنيني أن أظهر على الشاشة جميلة وحلوة بقدر ما يهمني الدور وتأثيره في أحداث العمل وأن يصدقني الجمهور في هذه الأدوار.

أما عن دورها في المسلسل الكوميدي «عداني العيب» الذي عرض مؤخرا، فقالت: العمل خفيف وسعيدة بالأصداء الحلوة التي حققها أثناء عرضه وقدمت من خلاله دورا جديدا أيضا.

وبسؤالها عن طريقة تعاملها في الأدوار التي تتطلب أن تجسد من خلالها شخصية الأم على الشاشة، خاصة أنها أصبحت بالفعل أماً في الحقيقة لطفلتها «جوري»، أجابت شهد: بالتأكيد الأمر سيكون مختلفا وسأقدم دور الأم بإبداع أكثر ناتج من إحساسي بمعنى الأمومة الحقيقية التي أعيشها حاليا مع ابنتي.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى