أخبار عاجلةأخبار عربيةأخبار متنوعةمقالات

الندوة الثقافية بعنوان: (تعليم اللغة العربية للأشخاص ذوي الإعاقة في زمن العولمة بين الواقع والتطبيق)

إيسايكو: الندوة الثقافية بعنوان: (تعليم اللغة العربية  للأشخاص ذوي الإعاقة في زمن العولمة بين الواقع والتطبيق).

الأحد 20 ديسمبر 2020م

مبادرة يقيمها مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة متمثل بصاحبة ومديرة المركز الدكتورة هلا السعيد بالمشاركة مع ملتقي القطري للمؤلفين التابع لوزارة الثقافة واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم .

مقدمة:

لاحظنا من اهتمام العالم باليوم العالمي للغة العربية واقامة الفاعليات والنشاطات المرتبطة بهذا اليوم بان هناك فئة مهمشة لا يهتمون بوضعها بجدول اهتماماتهم من ضمن النشاطات التي تعبر عن هذا اليوم وهم فئة اطفالنا من ذوي الاعاقة    

برغم ان  مجال التربية الخاصة حظي بالاهتمام من قبل الباحثين في المجالات التربوية المختلفة  وحيث سعى الباحثون من كل حدب وصوب في بناء البرامج التربوية , أو التأهيلية التي تتناسب مع نوع الإعاقة لدى الطلبة من ذوي الإعاقة .

أتت هذه الندوة استشعارا من مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة بالتعاون مع ملتقى الكتاب القطرين التابع لوزارة الثقافة من عمل   هذه الندوة النقاشية بعنوان ( تعليم اللغة العربية للأشخاص ذوي الإعاقة في زمن العولمة بين التطبيق والواقع) ،  وسبب التعاون لتحقيق مبدأ الدمج  بين مراكز تهتم بذوي الإعاقة ومدارس التعليم العام ووزارة الثقافة وملتقي الكتاب القطرين واللجنة الوطنية للتربية و الثقافة والعلوم  وهذا لتوضيح اهتمام المجتمع بقضايا  الاشخاص ذوي الإعاقة وايضا لتسليط الضوء  علي انتشار ظاهرة  اللغة الإنجليزية بسبب انتشار العولمة التي اجتاحت العالم  وطغت علي اساسيات في اللغة العربية والتركيز على المدارس الاجنبية التركيز على اللغة الانجليزية واقصاء وتهميش اللغة العربية لغة القران وقد سار اولياء امور الاطفال من ذوي الاعاقة على نفس السياق بتجاهل اللغة العربية واصرارهم على تعليم ابنائهم اللغة العربية وتناسوا انها لغة القران ، لذلك كان من الضروري اقامة هذه الندوة للتأكيد الى العودة للغة العربية لمدى اهميتها وحيث ان بعض ابنائنا يعاني من اضطرابات النطق واحيانا ضعف نمو اللغة ومشاكل في الكتابة الحروف العربية فلا بد من تعليم ذوي الاعاقة لغتنا العربية صوت مسموع وشكل مكتوب لكي يتعلم مخرج الصوت والنطق الصحيح ومن ثم الكتابة الصحيحة،  وبإذن الله تكون من المبادرات  المثمرة لخدمة احتياجات ذوي الاعاقة في مجال اللغة العربية  

الهدف من الندوة النقاشية :

العمل على تطوير مجال تعليم مهارات اللغة العربية وتعلمها لذوي الإعاقة ، والقاء الضوء علي التحديات التي تصادف المدراء والمعلمين مع ايجاد الحلول التي تدعم اللغة العربية ، ومن ثم ايجاد الطرائق والاستراتيجيات التي تتناسب مع ذوي الإعاقة في مجال تعليم وتعلم اللغة العربية بالمراحل العمرية المختلفة.

لذلك راعينا بهذه الندوة توافر ركائز هامة بتعليم اللغة العربية لذوي الاعاقة متمثلة ( معلم التربية الخاصة – الطالب من ذوي الاعاقة – الاسرة – معلم النطق – ومعلم اللغة العربية – مدراء مدارس ومراكز متخصصة- واساتذة جامعات )

تشمل الندوة على مناقشة جادة بين خمسه عشر  من ضيوفنا المتخصصين من داخل قطر وضيوفنا من خارج قطر( تونس- سلطنه عمان- مصر- الاردن- لبنان) للاستفادة من الخبرات الثرية لدى أهل الاختصاص في مجال تعليم  ذوي الاعاقة  للغة العربية ، ولتبادل الخبرات

وهي بادرة تعد نادر التناول والبحث.

المحاور الاساسية للندوة:

1- معرفة المفاهيم الأساسية التالية ( التربية الخاصة، مفهوم الاعاقة ، فئات ذوي الاعاقة  )  .

2- التعرف على اللغة العربية ( مفهوم ، مهارات التعلم  ، أساليب التدريس)

3- ربط  اللغة العربية بمفهوم ذوي الاعاقة  .

4- التعرف على أساليب تدريس اللغة العربية لذوي الاعاقة  .

5- التعرف على المشكلات البارزة في اللغة العربية عند ذوي الاعاقة  

6- التعرف على الوسائل التعليمية التي يمكن الاستفادة منها في تدريس ذوي الاعاقة

٧- التعرف علي التحديات التي تقابل مدراء المدارس والمراكز المتخصصة  والمعلمين التربية الخاصة في تعليم ذوي الإعاقة اللغة العربية .

٨- التعرف علي دور الاعلام في توجيه المجتمعات العربية للاهتمام باللغة العربية لغة القران  

مكان انعقاد الندوة النقاشية:  

موقع افتراضي علي برنامج زووم

البرنامج :

السلام الوطني

القران الكريم تلاوة الطالب (  الطيب كبوط )من ذوي الإعاقة كفيف من الجزائر

كلمة للشريك الاستراتيجي للندوة رئيسة الملتقى القطري للمؤلفين  

كلمه لضيفه الشرف دكتور حمده السليطي رئيسه اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم  

كلمة لصاحبة ومنظم المبادرة الدكتورة هلا السعيد(مديرة مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة)

عرض تعريفي عن الجهة المنظمة مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة

عرض معرض اللغة العربية للأشخاص ذوي الإعاقة  يقيمه مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة

وفي نهاية الجلسة التوصيات تلقيها صاحبه المبادرة الدكتورة هلا السعيد

الجلسات النقاشية :

عدد جلسات الندوة النقاشية : جلستين :

الجلسة الأولي  بعنوان  (تعليم اللغة العربية ) تشمل سبعه ضيوف خصصت (لأساتذة الجامعات ومعلمي الدعم الاضافي ومعلمي اللغة العربية ومعلمي التربية الخاصة ومعلمي النطق  والاعلام)

الجلسة الثانية  بعنوان (التحديات التي تصادف مديري المدارس والمراكز المتخصصة لتعليم ذوي الإعاقة اللغة العربية) تشمل ستة متحدثين مخصصة لمديري المدارس والمراكز المتخصصة  

كلمة الدكتورة هلا السعيد صاحبة ومنظم المبادرة:

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم وبعد

اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم المتمثلة بالدكتورة حمدة السليطي ،الملتقي القطري للمؤلفين المتمثلة بالأستاذة مريم الحمادي ، اخواني واخواتي المشاركين والمشاركات بجلسات الندوة الثقافية بهذه المنصة الثقافية الافتراضية  

                           السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  

لاحظنا من اهتمام العالم باليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف 18 ديسمبر واقامة الفاعليات والنشاطات المرتبطة بهذا اليوم بأن هناك فئة مهمشة لا يهتمون بوضعها بجدول اهتماماتهم من ضمن النشاطات التي تعبر عن هذا اليوم وهم فئة اطفالنا من ذوي الاعاقة ، برغم ان   مجال التربية الخاصة حظي بالاهتمام من قبل الباحثين فيالمجالات التربوية المختلفة ، وحيث سعى الباحثون من كل حدب وصوب في بناء البرامج التربوية ، والتأهيلية التي تتناسب مع نوع الإعاقة لدى الطلبة من ذوي الإعاقة .

وقد أتت مبادرة الندوة الثقافية استشعارا مني كصاحبة  مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة على اهمية اللغة العربية لذوي الاعاقة بزمن العولمة وبما اني انتمي لأسرة  الكتاب القطرين وعضوة بالملتقى واستشارية كان لا بد   من عمل نشاط  مشترك مع الملتقى القطري للمؤلفين واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم ،فجأت فكرة الندوة الثقافية بعنوان ( تعليم اللغة العربية للأشخاص ذوي الإعاقة في زمن العولمة بين الواقع والتطبيق) ، لتكون من ضمن النشاطات التي يشملها اليوم العالمي للغة العربية لتوعية المجتمعات بظاهرة العولمة التي غزت العالم واتجاه الجميع للمدارس الاجنبية ، والتركيز على اللغة الانجليزية واقصاء وتهميش اللغة العربية لغة القران ، مما لفت انتباهنا كمتخصصين بمجال التربية الخاصة بان اولياء امور الاطفال من ذويالاعاقة ساروا على نفس السياق بتجاهل اللغة العربية واصرارهم على تعليم ابنائهم اللغة الانجليزية  وتناسوا انها لغة القران ، وتناسوا ايضا ان ابنائهم من ذوي الاعاقة يعانون من مشاكل متعددة ومختلفة منها ضعف نمو اللغة ، واضطرابات بالنطق والكلام، ومشاكل في كتابة الحروف العربية ، فكان لا بد من ايقاظ اولياء الامور والمعلمين ومدراء المداس  في هذه الندوة  الثقافية للتأكيد على اهمية عودة اللغة العربية  بتعليمهالأبنائنا من ذوي الاعاقة بتعليمهم حروف اللغة العربية كشكل مكتوب وصوت منطوق، لكي يتعلمون مخرج الصوت والنطق الصحيح ، ومن ثم الكتابة الصحيحة وصولا لتمكينهم من قرأه القران الكريم.  

 فاللغة العربية لذوي الاعاقة لها دور أساسي في حياتهم ، فهي وسيلتهم لاكتساب المعارف وزيادة الخبرات ، ووسيلتهم في التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم واحتياجاتهم وارادتهم في التفاعل مع مجتمعهم ، والتكيف مع أبنائه ، كما أن اللغة هي الاساس الذي نعتمد علية في تربيتهم في جميع النواحي الجسمية والعقلية والاجتماعية  ، والطفل من ذوي الاعاقة الذي لا يفهم اللغة يبقي في عزلة بسبب قدراته اللغوية المحدودة مما يضر بنموه الاجتماعي والانفعالي  

وتهدف الندوة النقاشية العمل على تطوير مجال تعليم مهارات اللغة العربية وتعلمها لذوي الإعاقة ، والقاء الضوء علي التحديات التي تصادف المدراء والمعلمين مع ايجاد الحلول التي تدعم اللغة العربية ، ومن ثم ايجاد الطرائق والاستراتيجيات التي تتناسب مع ذوي الإعاقة في مجال تعليم وتعلم اللغة العربية بالمراحل العمرية المختلفة.

لذلك راعينا بهذه الندوة توافر ركائز هامة بتعليم اللغة العربية لذوي الاعاقة متمثلة ( معلم التربية الخاصة – الطالب من ذوي الاعاقة – الاسرة – معلم النطق – ومعلم اللغة العربية – مدراء مدارس ومراكز متخصصة- واساتذة جامعات )  تشمل الندوة علىمناقشة جادة بين خمسة عشر  من ضيوفنا المتخصصين من داخل قطر وضيوفنا من خارج قطر( تونس- سلطنه عمان- الكويت- مصر- الاردن- لبنان) للاستفادة من الخبرات الثرية لدى أهل الاختصاص في مجال تعليم  ذوي الاعاقة  للغة العربية ، ولتبادل الخبرات

وهي تشمل جلستين :الجلسة الأولي بعنوان  (تعليم اللغة العربية ) تشمل سبعة ضيوف خصصت (لأساتذة الجامعات ومعلمي الدعم الاضافي ومعلمي اللغة العربية ومعلمي التربية الخاصة ومعلمي النطق  والاعلام)

الجلسة الثانية  مخصصة لمديري المدارس والمراكز المتخصصة وتشمل ستة متحدثين

تحت عنوان (التحديات التي تصادف مديري المدارس والمراكز المتخصصة لتعليم ذوي الإعاقة اللغة العربية)

وبذلك ممكن القول بان عنوان الندوة الثقافية  تعليم اللغة العربية للأشخاص ذوي الإعاقة في زمن العولمة بين الواقع والتطبيق تعد بادرة نادر التناول والبحث لأنها  تخص فئة ذوي الاعاقة ولأول مرة يتم تسليط الضوء على اللغة العربية للأشخاص ذوي الاعاقة.

واخيرا أتوجه بالشكر   للملتقى القطري للمؤلفين المتمثل بالأستاذة مريم الحمادي لما تحققه من خلال الملتقى لجميع الاعضاء من سهولة الوصول لكل كاتب حيث يعتبر الملتقى  الارض الامنة والحاضنة لجميع مبادرات الاعضاء وتسهيل الامور لهم  وهويهدف للارتقاء بالمستوى الثقافي للمؤلفين  

والشكر للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم المتمثلة بالدكتورة حمدة السليطي  التي تشجع على  تمكين ودعم المؤسسات والجهات الحكومية وغير الحكومية للاستفادة الـمُثلى من البرامج والأنشطة التي تقدمها المنظمات الإقليمية والعربية والدولية في مجال التربية والثقافة والعلوم .

والشكر الخاص لجميع ضيوفنا الذين سيثرو الندوة بمشاركاتهم القيمة .

وأهلاً وسهلاً بكم في فضائنا الافتراضي وندوتنا  الثقافية في دوحة الخير

ونتمنى ان تحقق الندوة النتائج  المرجوة من انعقادها……………                                       والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

توصيات الندوة الثقافية

وبعد ان تحاورا وتناقشا  وبحثا وحلل المتحدثون والمتحدثات  في اهمية تعليم ابنائنا من ذوي الاعاقة  للغة العربية لغة القران بين اربعة عشر متحدث ومتحدثة ذو خبرة كبيرة بمجال تعليم اللغة العربية من داخل قطر ومن خارج قطر ( تونس- سلطنه عمان- مصر- الاردن- لبنان) بواقع جلستين نقاشية وقد خصصت الجلسة الأولي   لأساتذة الجامعات ومعلمي الدعم الاضافي ومعلمي اللغة العربية ومعلمي التربية الخاصة ومعلمي النطق  والاعلام ، وتشمل ثمانية متحدثين تحت عنوان  (تعليم اللغة العربية )

والجلسة الثانية  خصصت لمديري المدارس والمراكز المتخصصة وتشمل ستة متحدثين

تحت عنوان (التحديات التي تصادف مديري المدارس والمراكز المتخصصة لتعليم ذوي الإعاقة اللغة العربية)

واخيرا توصلنا للتوصيات التالية:  

اعاده النظر بالمناهج التدريسية المتخصصة لذوي الإعاقة ومنها المداخل التدريسية المقدمة لهذه الفئة.

مطالبة وزارة التعليم من اجبارية تدريس مادة اللغة العربية  و القران الكريم في مدارسها العربية والاجنبية وان تكون مواد اساسية واعطاء الحصص وقتها.

وقفة أصحاب القرار في المحافظة على لغتنا العربية من خلال تفعيل دور مجامع اللغة العربية، وإشراكها والمؤسسات المدنية ذات الاختصاص في تبني سياسات تطبيقية وليس تنظيرية، تُقرِّب أبناء العربية من لغتهم الأم، ويجعلها لغة قادرة على استيعاب المتغيرات، ويُمكنها من مسايرة التطورات ومواكبتها.

ضرورة توظيف التطبيقات الحاسوبية التي تمثل بؤرة العولمة وأداتها التكنولوجية الرئيسة، واستغلالها في تعريب الأنظمة والبرامج التي نحتاجها في واقع عملنا من زاوية، وبما يُعزز تعليم قواعد لغتنا العربية، وتوظيفها في استعمالاتنا اليومية من زاوية أخرى.

العمل على توعية وتدريب ومناصرة أسر الأشخاص ذوي الإعاقة وإعداد البرامج التي تمكنهم من تدريب ابنائهم عل القراءة والكتابة السليمة للغة العربية   من اجل احياء لغة القران    

مطالبة جميع الاسر المحافظة على اللغة العربية لأبنائهم باستخدامها اللغة الاساسية لتحدث داخل المنزل والتركيز على القران الكريم وان يكونوا قدوة حسنة لهم.

ثقيف أعضاء هيئة التدريس والطلاب من ذوي الاعاقة   حول اهمية اللغة العربية  

توفير دورات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس لتفعيل طرق تعليم ذوي الاعاقة اللغة العربية.

العمل على إعداد وتدريب الكوادر العربية العاملة في مجال التربية الخاصة على استخدام اللغة العربية في تدريب ذوي الاعاقة .

التأكيد على العناية بالتنشئة الاجتماعية للغة الطفل، باعتبارها مرحلة أولى لتثبيت القيم وتكوين ملكات التعبير والتواصل

ضرورة إعادة النظر في طرق ومناهج تدريس اللغة العربية، في مدارس التعليم العام

التأكيد على دور الإعلام وشراكته في التوعية بأهمية اللغة العربية لغة القران  

إطلاق ورش إعلامية مفتوحة على مدار السنة لتحسيس المجتمع والأسر بضرورة استعمال اللغة العربية والحفاظ عليها

يحب العمل علي الدمج بطريقه أكبر لذوي الإعاقة في المجال الإعلامي

تعزيز المحتوى اللغوي في افلام الكرتون وبرامج الأطفال

إيجاد تمويلات للبرامج التعليمية وتكييفاتها                                       

وفي النهاية تقدمت صاحبه المبادرة  بالشكر الى كل من ساهم بنجاح هذه الندوة الثقافية  من داخل قطر ومن خارج قطر المشاركين والمشاركات اصحاب المدارس والمراكز المتخصصة اساتذة الجامعات معلمين التربية الخاصة معلمي اللغة العربية الاعلامين   والشكر الخاص للإعلامية المتميزة رفيقة جميع نشاطات المركز والداعمة لقضايا الاشخاص ذوي الاعاقة الاعلامية بثينة عبد الجليل والشكر الخاص للملتقى القطري للمؤلفين المتمثلة بالأستاذة   مريم الحمادي ولفريق عملها المتميز وللدكتورة حمدة السليطي الممثلة عن اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم              

وتمنت الدكتورة هلا السعيد ان تلتقي بالجميع في ندوات اخري تحمل بطيتها مواضيع هامة تخص قضايا الاشخاص ذوي الاعاقة

                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى