أخبار عاجلة
تفاعل القراء الكرام
[ad_1]
نلتقي معكم اليوم أعزاءنا القراء والمتابعين لمقالاتنا التي تنشر في “الوطن الالكتروني” بتعليقاتكم في أي مقال ترون أن تعلقون عليه ليجد الترحيب والإسراع في نشره تحت عنوان (تفاعل القراء الكرام) وهذا ما نسعى إليه دائماً بالتواصل معكم من خلال مقالاتنا المعروضة وتجاوبكم معها بتعليقاتكم ومشاركتكم بأن نبدي رأينا من كاتب المقال وإليكم ما يلي:
المقال: العالم يحزن مع الكويت
هالة عبد الرحمن:
ننعى من قلوبنا ونوجه التعازي للكويت الحبيبة وشعبها لوفاة أمير البلاد الراحل صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته ونتابع التأبين المنقول من منظمة الأمم المتحدة في نيويورك بطيب الكلام بالترحم لقائد العمل الإنساني وعميد الدبلوماسية وصانع السلام المنشود في مختلف دول العالم – رحمه الله.
كاتب المقال: خالص الشكر والتقدير لك مدام هالة عبد الرحمن على إشادتك ومشاعرك الطيبة للكويت وأنت لست غريبة عنها فقد سعدنا بالعمل معك في جامعة الكويت سنوات طويلة وكانت الكويت بالنسبة لك بلدك الثاني مصر الشقيقة وشكراً لكلامك الطيب عن أمير البلاد الراحل صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته ولك منا كل التقدير والاحترام على مشاعرك الطيبة وما قصرت بحفظ الود للكويت ولأميرنا الراحل رحمة الله عليه.
المقال: ذكريات أبناء الكويت مع أمير البلاد الراحل
فهاد الشمري:
بعد صباح الخيرات وأنت كفو وبدرجة امتياز لمقالك ذكريات أبناء الكويت.
كاتب المقال: شكراً أخي فهاد الشمري على كلامك الطيب ونحن دائماً نعتز بتعليقاتك وكلها محل ترحيب لدينا كما أنك من المتابعين لقراءة مقالاتنا وهذا الذي يسعدنا كثيراً وأنت “كفو” في طيب أخلاقك وحسن معشرك التي نعرفها عنك والتي نسعد بها.
المقال: ماذا عن ما بعد الكورونا عندنا في الكويت
باسل عبد الرحمن:
للأسف أصبحت أخبار كورونا من حول العالم تسبب الخوف والهلع وهذا لن يخفف من حالات الإصابات بهذه الطريقة، وأما لبس الكمامات ففي اليابان ثقافة من زمان بارتدائه عندما يمرض الشخص لكي لا يعدي الآخر ويجب أن تكون هذه الثقافة في المستقبل، أرجو منك أستاذ بدر التحدث عن فتح المطار الذي هو شريان الحياة في الكويت.
كاتب المقال: شكراً أخي باسل عبد الرحمن أوافقك الرأي في كل ما قلته عن الخوف والرعب الذي عم دول العالم من انتشار وباء الكورونا وأما الكمامات فهي ثقافة يابانية يلبسونها لمن يتعرض للمرض المعدي حتى لا يعدي الآخرين آملين أن يكون لدينا ثقافة اليابان ونحن نتعايش مع وباء الكورونا.
وأما مطار الكويت الدولي مثل ما تفضلت أن نكتب عنه فلقد كتبنا في مقال سابق عن مطار الكويت الدولي.
المقال: انتخابات مجلس الأمة القادمة في ظل الكورونا
رياض الكاظمي:
مقالة جميلة ومعبرة وصادقة من القلب ولكن كل ما أتمناه في يوم الانتخاب على المرشحين ومساعديهم بألا يقربوا من الناخبين لا بالسلام ولا بالتقبيل ولا بالأحضان حفاظاً عليهم.
كاتب المقال: شكراً أخي رياض الكاظمي على اشادتك بالمقال ونعتز بهذه الإشادة ونوافقك الرأي تماماً بأن مثل ما تفضلت يجب الابتعاد عن المجاملات الانتخابية بالسلام والتقبيل بالأحضان وبالتباعد الاجتماعي بقدر المستطاع لأن الضرر بالمخالطة ينعكس على الجميع ويتضرر منه الجميع فالمحافظة على الإجراءات الصحية هي المطلوبة.
واسمحلى أخ رياض أن أقول من عندي إن تأجيل الانتخابات هي الأسلم والأحسن ونحن نتعايش مع وباء فيروس الكورونا لأن صحة الناس أهم بكثير من العملية الانتخابية رغم أنها واجب دستوري.
المقال: معاملة الوافدين
خالد الكويتي:
جزاك الله خير.
كاتب المقال: شكراً أخي خالد الكويتي ما قصرت ولقد سعدت بقراءتك للمقال وجزاك الله خيرا أنت أيضاً وهذه إشادة بالمقال وجدت الترحيب والتقدير لشخصك الكريم فالوافدون ضيوفنا في الكويت يستحقون أن نقول عنهم ما يرضيهم ويرضي دولهم الشقيقة والصديقة.
المقال: معاملة الوافدين
بو جاسم:
أعان الله الأخوة الوافدين لأنه الهجمة عليهم أصبحت شرسة جداً.
كاتب المقال: شكراً أخي بو جاسم على ما قلته في حق الوافدين وأنا أشاركك في الذي قلته في حقهم وفعلاً أعانهم الله لأنهم لم يرتكبوا ذنباً لتوجه إليهم السهام والهجمة الشرسة عليهم فهم جاءوا ليعملوا في الكويت ضيوفاً بالطرق القانونية من الذين تعبوا في وصولهم إلى الكويت وإقامتهم والعمل الذي يعملون به لذلك لا يجب أن نعاملهم معاملة غير لائقة في حقهم فهم بشر مثلنا ولهم كرامتهم وعزة النفس ولهذا الكلام في حقهم.
المقال: معاملة الوافدين
:Hassan Ali
وردت كلمة (الوافدين) في المقال 19 مرة وهي صفة من الفعل “وفد” وكما تشير القاعدة اللغوية أن الفعل الماضي هو أصل الصيغ ونأمل من الكاتب الكريم الغوص لغوياً في معنى كلمة (وافد) علماً أن ألمانيا عندما احتاجت العمال الأجانب في الخمسينيات من القرن الماضي أطلقت عليهم تسمية (العمال الضيوف).
كاتب المقال: شكراً أخي Hassan Ali على طيب تعليقك على مقال معاملة الوافدين واحصائيتك بكلمة (الوافدين) في المقال ذكرت 19 مرة وهي ملاحظة في محلها سعدت بها ومع ذلك أنا لست ضليعا باللغة العربية ومفرداتها لأميز بين كلمة (وافد) ووافدين وكما أنني لست متخصص بالرياضيات الرقمية ومع ذلك لمراجعتي للمقال وجدت كلمة (الوافدين) أقل من 19 مرة بما في ذلك عنوان المقالة (معاملة الوافدين) وعلى كل حال يكفي أنني كسبت قارئا ومتابعا لمقالاتي وهذا هو المهم عندي مع تقبلي تعليقك بصدر رحب.
ويبقى القول لك إن جميع مقالاتي عن الوافدين عندنا في الكويت أرحب بهم وأسميهم بالضيوف وهذا تقديراً لهم.
المقال: إعلام الكورونا
ماجدة سليمان:
للأسف لقد تسكرت سبل العيش على الكثيرين ولاقى أغلب الموظفين في القطاع الخاص التفنيش بتهويل الإعلام يؤثر على الكثير من القرارات وعموماً أعجبني هذا التحليل الرائع.
كاتب المقال: شكراً مدام ماجدة سليمان ونوافقك الرأي بكل ما تفضلت به خاصة الموظفين المتضررين بالقطاع الخاص بتهويل وسائل الإعلام الذي فعلاً يؤثر على القرارات الصادرة.
وكما نسجل خالص الشكر والتقدير على إشادتك بالتحليل الذي يواكب إعلام الكورونا وإن ما قلناه هو الواقع بعينه بما يحدث في وسائل الإعلام بالتأثير الإعلامي على القرارات الصادرة وهذا لا يجب أن يحدث لأن وسائل الإعلام وسيلة لتوصيل ما ينشر ويذاع وليس غاية التي عند أصحاب القرار.
قبل الختام :
إننا كنا ولا نزال نتمنى أن يتجاوب المسؤولون مع المقالات المطروحة التي لها علاقة بقطاعاتهم بما في ذلك القطاع العام والخاص ليردوا عليها فنحن وغيرنا من بعض كتاب المقالات نتفاعل بالتواصل مع أفراد المجتمع بأن هناك أمور يجب أن تأخذ بعين الاعتبار في نظر المسؤولين يجب الرد عليها وهذا من أولويات التواصل بين أفراد المجتمع وبين المسؤولين في مختلف القطاعات ووسائل الإعلام.
والمهم عندنا توصيل آراء واقتراحات القراء إلى المسؤولين من خلال ما نطرحه في وسائل الإعلام وهذا الذي نقدر عليه من خلال رسائل الإعلام والحل ليس بيدنا ولكن بيد المسؤولين لأي موضوع يطرح عن قطاعاتهم.
وأما نحن كتاب المقالات لا نملك إلا الكتابة تجاوباً مع رغبات القراء والمتابعين للمقالات التي تنشر في وسائل الاعلام.
وسلامتكم
بدر عبدالله المديرس
al-modaires@hotmail.com
[ad_2]
Source link